الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار

اللجنة الرئيسية لتقييم مسابقة التفوق الكشفي تنهي تقييمها للفرق الكشفية والإرشادية بالداخلية

تاريخ نشر الخبر :26/03/2013
أنهت اللجنة الرئيسية لمسابقة التفوق الكشفي والإرشادي على كأس حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه الكشاف الأعظم تقييمها لمدارس محافظة الداخلية حيث ترأس اللجنة يوسف بن علي بن عبدالله الحوسني مستشار معالي وزيرة التربية والتعليم رئيس اللجنة وقد شمل التقييم ثلاث مستويات الأشبال والزهرات والكشافة والمرشدات والفئة الثالثة الكشافة والمرشدات المتقدم حيث اطلعت اللجنة على محاور التقييم وهي محور التقاليد الكشفية والإرشادية ومحور تنظيم وإدارة الوحدة الكشفية والإرشادية وأيضا محور الأنشطة العلمية الكشفية والإرشادية وقد زارت اللجنة فرقة مرشدات متقدم عائشة بنت محمد العبرية وفرقة كشافة بهلا وفرقة كشافة متقدم بلعرب بن سلطان وكذلك فرقة أشبال وزهرات المواهب وفرقة مرشدات زينب بنت قيس وقد تجولت اللجنة في المخيمات التي أعدتها الفرق واطلعت على أعمال الفرق وإنتاجاتها العملية والعلمية والكشفية وتابعت اللجنة المقيمة مشايع وبرامج الفرق الكشفية المختلفة والتي من شأنها أن تخدم المدرسة والمجتمع كما تابعت اللجنة الكشوفات والمطويات وأعمال التخييم والصيحات والمهارات الكشفية .
 وقال يوسف بن علي الحوسني رئيس لجنة التقييم أن الحركة الكشفية تعمل على إبراز الدور التربوي واعداد الأجيال مواطنين صالحين وتساهم الحركة الكشفية على صقل مهارات الطلاب وتنشئتهم في المجتمع تنشئة سليمة ومساهمة بحيث يكونوا داعمين لمجتمعهم كما أن هناك دور للحركة الكشفية في التوأمة بين المؤسسات من حيث تبادل الخبرات وصقل المهارات المختلفة والتعاون فيما بينها ، أما بالنسبة للتقييم يقول الحوسني هناك آلية موحدة من خلال استمارات التقييم بحيث تتناسب مع المرحلة التي تقييم وتختلف بحد ذاتها من فئة إلى أخرى أما ما حققته المسابقة الكشفية من أهداف فهي تعمل على احترام النظام والوقت ليصبح سلوكا عاما في حياة الفتية والفتيات كما تعمل على إيجاد تواجد وكيان ملموس في المجتمع من خلال الربط بين المدرسة والمؤسسات المجتمعية وكذلك من خلال تفعيل عناصر الطريقة الكشفية والإرشادية والتي تستخدم كمداخل تربوية لتنمية قدرات وطاقات الشباب ، ولاحظنا وجود اهتمام وحرص من قبل القادة والقائدات في المفوضيات الكشفية والإرشادية بجميع محافظات السلطنة .
وتقول مريم الحاضرية عضوة اللجنة المقيمة أن المشاركة في حركة الكشافة والمرشدات يعتبر من أفضل الطرق لبناء المواطن الصالح وخلق جيل من الفتية والفتيات قادر على الاعتماد على النفس وتحمل المسئولية وتعزيز روح الولاء والانتماء للوطن وللكشاف الأعظم حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه.   
ويقول يعقوب المقبالي عضو اللجنة المقيّمة : إن مسابقة التفوق الكشفي والإرشادي على كأس الكشاف الأعظم للسلطنة يعد أقوى الأنشطة التي تحفز الكشافة والمرشدات للمساهمة وابراز الأنشطة التي تقوم بها الفرق لشخص يشرف المشاركة في هذه المسابقة وإن ما نشهده من تنافس شريف للغرف الكشفية والارشادية لهو خير دليل على مدى التقدم الملحوظ للفرق الكشفية والارشادية وما حققته المسابقة من أهداف وضعت من أجلها .

أنهت اللجنة الرئيسية لمسابقة التفوق الكشفي والإرشادي على كأس حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه الكشاف الأعظم تقييمها لمدارس محافظة الداخلية حيث ترأس اللجنة يوسف بن علي بن عبدالله الحوسني مستشار معالي وزيرة التربية والتعليم رئيس اللجنة وقد شمل التقييم ثلاث مستويات الأشبال والزهرات والكشافة والمرشدات والفئة الثالثة الكشافة والمرشدات المتقدم حيث اطلعت اللجنة على محاور التقييم وهي محور التقاليد الكشفية والإرشادية ومحور تنظيم وإدارة الوحدة الكشفية والإرشادية وأيضا محور الأنشطة العلمية الكشفية والإرشادية وقد زارت اللجنة فرقة مرشدات متقدم عائشة بنت محمد العبرية وفرقة كشافة بهلا وفرقة كشافة متقدم بلعرب بن سلطان وكذلك فرقة أشبال وزهرات المواهب وفرقة مرشدات زينب بنت قيس وقد تجولت اللجنة في المخيمات التي أعدتها الفرق واطلعت على أعمال الفرق وإنتاجاتها العملية والعلمية والكشفية وتابعت اللجنة المقيمة مشايع وبرامج الفرق الكشفية المختلفة والتي من شأنها أن تخدم المدرسة والمجتمع كما تابعت اللجنة الكشوفات والمطويات وأعمال التخييم والصيحات والمهارات الكشفية . وقال يوسف بن علي الحوسني رئيس لجنة التقييم أن الحركة الكشفية تعمل على إبراز الدور التربوي واعداد الأجيال مواطنين صالحين وتساهم الحركة الكشفية على صقل مهارات الطلاب وتنشئتهم في المجتمع تنشئة سليمة ومساهمة بحيث يكونوا داعمين لمجتمعهم كما أن هناك دور للحركة الكشفية في التوأمة بين المؤسسات من حيث تبادل الخبرات وصقل المهارات المختلفة والتعاون فيما بينها ، أما بالنسبة للتقييم يقول الحوسني هناك آلية موحدة من خلال استمارات التقييم بحيث تتناسب مع المرحلة التي تقييم وتختلف بحد ذاتها من فئة إلى أخرى أما ما حققته المسابقة الكشفية من أهداف فهي تعمل على احترام النظام والوقت ليصبح سلوكا عاما في حياة الفتية والفتيات كما تعمل على إيجاد تواجد وكيان ملموس في المجتمع من خلال الربط بين المدرسة والمؤسسات المجتمعية وكذلك من خلال تفعيل عناصر الطريقة الكشفية والإرشادية والتي تستخدم كمداخل تربوية لتنمية قدرات وطاقات الشباب ، ولاحظنا وجود اهتمام وحرص من قبل القادة والقائدات في المفوضيات الكشفية والإرشادية بجميع محافظات السلطنة .وتقول مريم الحاضرية عضوة اللجنة المقيمة أن المشاركة في حركة الكشافة والمرشدات يعتبر من أفضل الطرق لبناء المواطن الصالح وخلق جيل من الفتية والفتيات قادر على الاعتماد على النفس وتحمل المسئولية وتعزيز روح الولاء والانتماء للوطن وللكشاف الأعظم حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه.   ويقول يعقوب المقبالي عضو اللجنة المقيّمة : إن مسابقة التفوق الكشفي والإرشادي على كأس الكشاف الأعظم للسلطنة يعد أقوى الأنشطة التي تحفز الكشافة والمرشدات للمساهمة وابراز الأنشطة التي تقوم بها الفرق لشخص يشرف المشاركة في هذه المسابقة وإن ما نشهده من تنافس شريف للغرف الكشفية والارشادية لهو خير دليل على مدى التقدم الملحوظ للفرق الكشفية والارشادية وما حققته المسابقة من أهداف وضعت من أجلها .