الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار

اختتام  برنامج مهارات التحدث بالفصحى بتعليمية  بجنوب الباطنة

تاريخ نشر الخبر :02/06/2013
اختتمت صباح اليوم  بمركز التدريب بتعليمية محافظة جنوب الباطنة فعاليات  البرنامج التدريبي مهارات التحدث بالفصحى والذي استهدف مشرفي  ومشرفات   الحلقة الأولى من التعليم الأساسي  بتعليمية جنوب الباطنة  .وعن هذا البرنامج قال حمد الذهلي مدرب معتمد لمهارات التحدث بالفصحى  بمحافظة  جنوب الباطنة :  نحن هنا في محافظة  جنوب الباطنة نسير وفق خطة مرسومة لتدريب الفئات المستهدفة،وعلى مشارف هذا العام2012/2013م ختمنا خطتنا بتدريب المشرفين في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي لتضاف هذه الفئة لمجموع أعداد من دربنا ونقدرهم بألف وستمئة وخمسين متدربة ومتدربا .
وأضاف الذهلي   : حقق المشروع   عدة  أهداف مرجوة منها وهي  تأهيل معلمي المواد الدراسية ومعلماتها ومشرفيها ومشرفاتها جميعهم ما عدا اللغة الانجليزية ليصبحوا قادرين على التحدث باللغة العربية الفصحى مع تحريك أواخر الكلمات و  إكساب اللغة العربية لجميع الطلاب بجعلها لغة التواصل بينهم وبين المعلمين و تنمية الجانب الوظيفي للغة لدى المشاركين  وأضاف  : ومن هذا الواقع نأمل مستقبلاً  تدريب جميع الفئات العاملة في قطاع التربية وفق خطة طويلة المدى بعد الانتهاء من الحلقتين الأولى والثانية من التعليم الأساسي  ومديري المدارس ومساعديهم ومديرات المدارس ومساعداتهن والأخصائيين الاجتماعيين والأخصائيات الاجتماعيات بالمدارس ومنسقي المدارس ومنسقاتها.
وأكد  الذهلي  : ان  البرنامج قائم على عشرة محاور تدريبية يخضع لها المتدرب هي: رواية المقروء المحضر سابقاو قراءة نص محضر سابقاً    و  رواية نص مسموع و وصف لوحة الجمل الاسمية   و وصف لوحة الجمل الفعلية و التحدث عن موقف حيوي وقراءة نص غير محضر سابقاً وروايته ذاتياً  و إعطاء درس وحديث في موضوع الاختصاص و رواية المنظور والمسموع    إلى جانب  المناظرة
واشار  حمد الذهلي  الى آلية  تقييم  المتدرب  قائلا : وتقيم هذه المحاور بواقع 10 درجات لكل محور أي بمجموع 100 درجة للمتدرب بعد أن يناقش مناقشة جادة في المحاور آنفة الذكر. يكشف واقع الدورات والاستبيانات المعدة لتقيم الدورات والمتابعة في المدارس إثر التدريب الاستفادة الجمة من أهداف المشروع المرسومة ويظهر ذلك جلياً في تحسن مستوى التحدث لدى المعلم والطالب على السواء خارج نطاق تصنع المواقف  فمن خلال المتابعة المستمرة في  المدارس خلصنا إلى قدرة الطالب فطرياً أن يتحدث بلغة سليمة واضحة وهو في الصف الأول بل وحتى في رياض الأطفال.

اختتمت صباح اليوم  بمركز التدريب بتعليمية محافظة جنوب الباطنة فعاليات  البرنامج التدريبي مهارات التحدث بالفصحى والذي استهدف مشرفي  ومشرفات   الحلقة الأولى من التعليم الأساسي  بتعليمية جنوب الباطنة  .وعن هذا البرنامج قال حمد الذهلي مدرب معتمد لمهارات التحدث بالفصحى  بمحافظة  جنوب الباطنة :  نحن هنا في محافظة  جنوب الباطنة نسير وفق خطة مرسومة لتدريب الفئات المستهدفة،وعلى مشارف هذا العام2012/2013م ختمنا خطتنا بتدريب المشرفين في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي لتضاف هذه الفئة لمجموع أعداد من دربنا ونقدرهم بألف وستمئة وخمسين متدربة ومتدربا .
وأضاف الذهلي   : حقق المشروع   عدة  أهداف مرجوة منها وهي  تأهيل معلمي المواد الدراسية ومعلماتها ومشرفيها ومشرفاتها جميعهم ما عدا اللغة الانجليزية ليصبحوا قادرين على التحدث باللغة العربية الفصحى مع تحريك أواخر الكلمات و  إكساب اللغة العربية لجميع الطلاب بجعلها لغة التواصل بينهم وبين المعلمين و تنمية الجانب الوظيفي للغة لدى المشاركين  وأضاف  : ومن هذا الواقع نأمل مستقبلاً  تدريب جميع الفئات العاملة في قطاع التربية وفق خطة طويلة المدى بعد الانتهاء من الحلقتين الأولى والثانية من التعليم الأساسي  ومديري المدارس ومساعديهم ومديرات المدارس ومساعداتهن والأخصائيين الاجتماعيين والأخصائيات الاجتماعيات بالمدارس ومنسقي المدارس ومنسقاتها.

وأكد  الذهلي  : ان  البرنامج قائم على عشرة محاور تدريبية يخضع لها المتدرب هي: رواية المقروء المحضر سابقاو قراءة نص محضر سابقاً    و  رواية نص مسموع و وصف لوحة الجمل الاسمية   و وصف لوحة الجمل الفعلية و التحدث عن موقف حيوي وقراءة نص غير محضر سابقاً وروايته ذاتياً  و إعطاء درس وحديث في موضوع الاختصاص و رواية المنظور والمسموع    إلى جانب  المناظرة واشار  حمد الذهلي  الى آلية  تقييم  المتدرب  قائلا : وتقيم هذه المحاور بواقع 10 درجات لكل محور أي بمجموع 100 درجة للمتدرب بعد أن يناقش مناقشة جادة في المحاور آنفة الذكر. يكشف واقع الدورات والاستبيانات المعدة لتقيم الدورات والمتابعة في المدارس إثر التدريب الاستفادة الجمة من أهداف المشروع المرسومة ويظهر ذلك جلياً في تحسن مستوى التحدث لدى المعلم والطالب على السواء خارج نطاق تصنع المواقف  فمن خلال المتابعة المستمرة في  المدارس خلصنا إلى قدرة الطالب فطرياً أن يتحدث بلغة سليمة واضحة وهو في الصف الأول بل وحتى في رياض الأطفال.