الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار


تاريخ نشر الخبر :19/10/2014
ترعى صباح اليوم الأحد معالي الدكتورة مديحة بنت أحمد الشيبانية وزيرة التربية والتعليم افتتاح ندوة المبادرة الخليجية للنهوض ببرامج التربية الخاصة والتي تنظمها وزارة التربية والتعليم في فندق شانجريلا وتستمر ثلاثة أيام.
يتضمن برنامج اليوم الأول كلمة سعادة الدكتور حمود الحارثي وكيل وزارة التربية والتعليم للتعليم والمناهج، وكلمة رئيسة اللجنة الفنية المنظمة للندوة جناب السيدة الدكتورة شريفة بنت خالد آل سعيد، ثم كلمة المتحدث الرئيسي الأول أ.د كلاي كلير من جامعة قطر بعنوان "مقترحات لتطوير برامج دمج ذوي الإعاقة في منطقة الخليج العربي"، وكلمة المتحدث الرئيسي الثاني أ.د إيمان جاد من الجامعة البريطانية بدبي بعنوان: "السعي الى تحقيق التعليم الشامل لذوي الإحتياجات الخاصة في الإمارات العربية المتحدة: الممارسات الناجحة والتحديات والتوصيات بخصوص الممارسات المستقبلية"  يليها تقديم ثلاث أوراق عمل وهي: "برنامج المعلم المساعد في دولة الإمارات العربية المتحدة :التمكين للدمج"،و"ما الدول الذي تلعبه سياسة إقتراض التشريعات والقوانين في التعليم الشامل بدول الخليج العربي"،و"المضي قدما نحو التعليم الشامل بدول الخليج العربي". وتختتم اليوم الأول بحلقات نقاشية عن"التعليم الشامل".
تهدف الندوة إلى النهوض ببرامج التربية الخاصة، ومناقشة الموقف الراهن للتربية الخاصة في الدول الاعضاء، وتتضمن الندوة أربعة محاور وهي: التعليم الشامل، والتقويم في التربية الخاصة، والتكنولوجيا المعنية، وإعداد المعلم.
ستشارك في الندوة بمعية وزارة التربية والتعليم الجهات التالية: وزارة التنمية الاجتماعية، منظمة الصحة العالمية، مكتب اليونسيف، الجمعيات الأهلية، مكتب التربية العربي لدول الخليج، جامعة السلطان قابوس، جامعة نزوى، ومشاركون من وزارات التربية والتعليم بدول الخليج العربي، كما سيشارك متحدثون من جامعة قطر ومركز مدى بدولة قطر، والجامعة البريطانية، ومركز النور بدبي، إضافة إلى متحدثين من جامعات ومؤسسات تربوية أمريكية.

ترعى صباح اليوم الأحد معالي الدكتورة مديحة بنت أحمد الشيبانية وزيرة التربية والتعليم افتتاح ندوة المبادرة الخليجية للنهوض ببرامج التربية الخاصة والتي تنظمها وزارة التربية والتعليم في فندق شانجريلا وتستمر ثلاثة أيام.يتضمن برنامج اليوم الأول كلمة سعادة الدكتور حمود الحارثي وكيل وزارة التربية والتعليم للتعليم والمناهج، وكلمة رئيسة اللجنة الفنية المنظمة للندوة جناب السيدة الدكتورة شريفة بنت خالد آل سعيد، ثم كلمة المتحدث الرئيسي الأول أ.د كلاي كلير من جامعة قطر بعنوان "مقترحات لتطوير برامج دمج ذوي الإعاقة في منطقة الخليج العربي"، وكلمة المتحدث الرئيسي الثاني أ.د إيمان جاد من الجامعة البريطانية بدبي بعنوان: "السعي الى تحقيق التعليم الشامل لذوي الإحتياجات الخاصة في الإمارات العربية المتحدة: الممارسات الناجحة والتحديات والتوصيات بخصوص الممارسات المستقبلية"  يليها تقديم ثلاث أوراق عمل وهي: "برنامج المعلم المساعد في دولة الإمارات العربية المتحدة :التمكين للدمج"،و"ما الدول الذي تلعبه سياسة إقتراض التشريعات والقوانين في التعليم الشامل بدول الخليج العربي"،و"المضي قدما نحو التعليم الشامل بدول الخليج العربي". وتختتم اليوم الأول بحلقات نقاشية عن"التعليم الشامل".تهدف الندوة إلى النهوض ببرامج التربية الخاصة، ومناقشة الموقف الراهن للتربية الخاصة في الدول الاعضاء، وتتضمن الندوة أربعة محاور وهي: التعليم الشامل، والتقويم في التربية الخاصة، والتكنولوجيا المعنية، وإعداد المعلم.ستشارك في الندوة بمعية وزارة التربية والتعليم الجهات التالية: وزارة التنمية الاجتماعية، منظمة الصحة العالمية، مكتب اليونسيف، الجمعيات الأهلية، مكتب التربية العربي لدول الخليج، جامعة السلطان قابوس، جامعة نزوى، ومشاركون من وزارات التربية والتعليم بدول الخليج العربي، كما سيشارك متحدثون من جامعة قطر ومركز مدى بدولة قطر، والجامعة البريطانية، ومركز النور بدبي، إضافة إلى متحدثين من جامعات ومؤسسات تربوية أمريكية.