البوابة التعليمية

تاريخ نشر الخبر :09/11/2014

واستهدف البرنامج في مرحلته الثانية معلمو المهارات الفردية (رياضة مدرسية- تربية موسيقية – فنون تشكيلية)، بحيث يشمل عدد (28) معلما من المحافظات التعليمية المختلفة بالاضافة إلى ثلاث مشرفين من المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة مسقط ، وذلك بهدف استمرار التواصل وتوطيد العلاقات الايجابية بين مختلف الجهات المشاركة ، والاطلاع على المشاريع التعليمية والبرامج والتجارب التربوية في المدارس الدولية والخاصة، وتهيئة الظروف المناسبة للمشاركين (الفئة المستهدفة) للاحتكاك المباشر بالتجارب والبرامج الدولية والتربويين (معلمين وإداريين) العاملين بالمدارس الدولية والخاصة ، والتركيز على إنتاج المعلم رغم حجم الضغط الواقع عليه من حصص ومناهج وأنشطة وأعباء إدارية ، كما يهدف كذلك إلى تثقيف المشاركين بأهمية العمل والتفاني فيه وإزالة غبار السلبية لدى المعلمين العاملين بالمدارس الحكومية.

كما تم في البرنامج تشكيل مجموعات لكل من معلمي الفنون التشكيلية والتربية الموسيقية والتربية الرياضية، وذلك لتبادل الخبرات ومناقشة الأفكار وإعداد ثلاث مشاريع تخدم العملية التعليمية ، وعرض هذه المشاريع ،و خطة العمل المقترحة لنقل وتطبيق هذه الجوانب والخبرات لزملائهم في المحافظات بما يخدم المسيرة التعليمية في السلطنة ، كما تم أيضا تقييم البرنامج والوقوف على الصعوبات التي واجهت تنفيذه وتقديم الاقتراحات لتنفيذها في المراحل القادمة.

وللوقوف على مدى الإستفادة من البرنامج قالت شذى الفارسية معلمة فنون تشكيلية :" قد كان هذا البرنامج حلقة تواصل بين المدارس الحكوميه والمدارس الدوليه والخاصه ..اطلعنا فيها ع خبراتهم ومهاراتهم في مجالات المختلفه سواء كان في مجال التدريس او الاداره مما كان له الاثر الطيب في نفوسنا ،و نشكر جميع القائمين على بادرتهم الطيبه لاثراء حلقه التواصل بيننا ونشكر الهيئه الاداريه و التعليميه ع التعاون كما نأمل إن شاء الله ان يكون هناك تواصل في مجالات العلوم والفنون وذلك لاثراء العمليه التعليميه بالخبرات المشتركه بين المدارس الحكوميه والخاصه والدوليه ولتحقيق مستوى تعليمي يترقي بأبناء الوطن الغالي ".

أما نهى بنت مبارك الوهيبية مشرفة مادة الفنون التشكيلية بمحافظة مسقط قالت:" برنامج تبادل خبرات: مثل هذه البرامج الهادفه تتيح الفرصه لنا للتعرف على كل ما هو متواجد في الحقل التربوي ونعايش افكار ومشاريع تربوية مختلفه نستقي منها ماهو مناسب وجديد يخدم العمليه التعليميه ،وكان لبرنامج تبادل الخبرات الاستفاده الجيده من حيث التعرف على النظام المتبع لدى المدارس الدوليه وآلية توزيع المهام و وضوحها والاطلاع على مهام معلم الفنون والمناهج وطرق وأساليب التدريس المتبعه نستطيع القول أن البرنامج استطاع أن يحقق الهدف المقام له".

من جهتها قالت بهية الحجرية معلمة فنون تشكيلية من تعليمية محافظة شمال الشرقية قالت :" رنامج تبادل خبرات: البرنامج كان بمثابة ملتقى تربوي اتاح فرصة لنا كمعلمين الاطلاع على خبرات جديدة ومتنوعة سواء من خلال زيارة المدارس الدولية والخاصة ..او من خلال الحوار مع زملائنا المعلمين،والاستفادة من خبراتهم ،لا يستطيع احدنا انا يقول لم استفد..اولم اطلع على خبرات،أومهارات معينة ،البرنامج اضافة حقيقية لكل تربوي حضي بفرصة المشاركة فيه".

أما محمد الحجري فقد قال :"برنامج تبادل الخبرات كان له الدور الكبير في معرفة الكثير من جوانب التطبيق النظري والعملي في المادة العلمية وبسبب احتكاكنا مع معلمين ذوي الخبرة ساعدنا ذالك على موازنة الكثير من طرق تطبيق المادة واساليبها حيث أمكننا على معرفة بعض الجوانب التي تثري المادة للﻷفضل سواء من ناحية المهارات او طريقة تطبيقها".

اختتمت وزارة التربية والتعليم ممثلة بالمديرية العامة للمدارس الخاصة مكتب الدراسات الدولية برنامج تبادل الخبرات مع المدارس الدولية والخاصة والذي تم تنفيذه في الفترة من 2 ولغاية 6 من الشهر الجاري والذي ضم المدارس الهندية (مسقط والغبرة والوادي الكبير) ومدارس الصحوة ومدرسة أحمد بن ماجد الخاصة ومدرسة القرم الخاصة ومدرسة السلطان ومدرسة بوابة المعرفة العالمية. واستهدف البرنامج في مرحلته الثانية معلمو المهارات الفردية (رياضة مدرسية- تربية موسيقية – فنون تشكيلية)، بحيث يشمل عدد (28) معلما من المحافظات التعليمية المختلفة بالاضافة إلى ثلاث مشرفين من المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة مسقط ، وذلك بهدف استمرار التواصل وتوطيد العلاقات الايجابية بين مختلف الجهات المشاركة ، والاطلاع على المشاريع التعليمية والبرامج والتجارب التربوية في المدارس الدولية والخاصة، وتهيئة الظروف المناسبة للمشاركين (الفئة المستهدفة) للاحتكاك المباشر بالتجارب والبرامج الدولية والتربويين (معلمين وإداريين) العاملين بالمدارس الدولية والخاصة ، والتركيز على إنتاج المعلم رغم حجم الضغط الواقع عليه من حصص ومناهج وأنشطة وأعباء إدارية ، كما يهدف كذلك إلى تثقيف المشاركين بأهمية العمل والتفاني فيه وإزالة غبار السلبية لدى المعلمين العاملين بالمدارس الحكومية. كما تم في البرنامج تشكيل مجموعات لكل من معلمي الفنون التشكيلية والتربية الموسيقية والتربية الرياضية، وذلك لتبادل الخبرات ومناقشة الأفكار وإعداد ثلاث مشاريع تخدم العملية التعليمية ، وعرض هذه المشاريع ،و خطة العمل المقترحة لنقل وتطبيق هذه الجوانب والخبرات لزملائهم في المحافظات بما يخدم المسيرة التعليمية في السلطنة ، كما تم أيضا تقييم البرنامج والوقوف على الصعوبات التي واجهت تنفيذه وتقديم الاقتراحات لتنفيذها في المراحل القادمة. وللوقوف على مدى الإستفادة من البرنامج قالت شذى الفارسية معلمة فنون تشكيلية :" قد كان هذا البرنامج حلقة تواصل بين المدارس الحكوميه والمدارس الدوليه والخاصه ..اطلعنا فيها ع خبراتهم ومهاراتهم في مجالات المختلفه سواء كان في مجال التدريس او الاداره مما كان له الاثر الطيب في نفوسنا ،و نشكر جميع القائمين على بادرتهم الطيبه لاثراء حلقه التواصل بيننا ونشكر الهيئه الاداريه و التعليميه ع التعاون كما نأمل إن شاء الله ان يكون هناك تواصل في مجالات العلوم والفنون وذلك لاثراء العمليه التعليميه بالخبرات المشتركه بين المدارس الحكوميه والخاصه والدوليه ولتحقيق مستوى تعليمي يترقي بأبناء الوطن الغالي ".أما نهى بنت مبارك الوهيبية مشرفة مادة الفنون التشكيلية بمحافظة مسقط قالت:" برنامج تبادل خبرات: مثل هذه البرامج الهادفه تتيح الفرصه لنا للتعرف على كل ما هو متواجد في الحقل التربوي ونعايش افكار ومشاريع تربوية مختلفه نستقي منها ماهو مناسب وجديد يخدم العمليه التعليميه ،وكان لبرنامج تبادل الخبرات الاستفاده الجيده من حيث التعرف على النظام المتبع لدى المدارس الدوليه وآلية توزيع المهام و وضوحها والاطلاع على مهام معلم الفنون والمناهج وطرق وأساليب التدريس المتبعه نستطيع القول أن البرنامج استطاع أن يحقق الهدف المقام له".من جهتها قالت بهية الحجرية معلمة فنون تشكيلية من تعليمية محافظة شمال الشرقية قالت :" رنامج تبادل خبرات: البرنامج كان بمثابة ملتقى تربوي اتاح فرصة لنا كمعلمين الاطلاع على خبرات جديدة ومتنوعة سواء من خلال زيارة المدارس الدولية والخاصة ..او من خلال الحوار مع زملائنا المعلمين،والاستفادة من خبراتهم ،لا يستطيع احدنا انا يقول لم استفد..اولم اطلع على خبرات،أومهارات معينة ،البرنامج اضافة حقيقية لكل تربوي حضي بفرصة المشاركة فيه".أما محمد الحجري فقد قال :"برنامج تبادل الخبرات كان له الدور الكبير في معرفة الكثير من جوانب التطبيق النظري والعملي في المادة العلمية وبسبب احتكاكنا مع معلمين ذوي الخبرة ساعدنا ذالك على موازنة الكثير من طرق تطبيق المادة واساليبها حيث أمكننا على معرفة بعض الجوانب التي تثري المادة للﻷفضل سواء من ناحية المهارات او طريقة تطبيقها".