الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار

اختتام مشغل لغة الاشارة لمعلمي المهارات الفردية بتعليمية البريمي

تاريخ نشر الخبر :18/01/2015
اختتم صباح امس مشغل دورة لغة الاشارة لمعلمي المهارات الفردية بمركز التدريب والانماء المهني بتعليمية البريمي والتي هدفت الى تحسين اتجاهات معلمي المهارات الفردية نحو الطلاب ذوي الاعاقة السمعية وتحقيق التواصل مع طلاب الدمج السمعي والتعرف على أساسيات لغة الاشارة وكيفية تنظيم البيئة الصفية لذوي الاعاقة السمعية واكتساب المهارات الفردية وأساليب تعزيز الطلبة ذوي الاعاقة السمعية .
رعى اختتام المشغل الفاضل سالم بن سعيد السعيدي خبير تربوي بالمديرية وقام بتكريم المعلمين المشاركين, وحول رأيهم عن المشغل تحدثت الفاضلة سمية بنت سرحان المقبالية معلمة تقنية معلومات بمدرسة حفصة بن سيرين بأن الأوراق المقدمة كانت ملمة بالمنهج وتساعد في التعامل مع فئة الصم وفي حالة عدم معرفة اشارة فيمكن الرجوع لبعض الاشارات من الاوراق المقدمة. وعن الفوائد المكتسبة أدلت سمية بأنها تعلمت لغة جديدة واكتسبت القدرة على التفاهم والتخاطب مع فئة من فئات المجتمع والقدرة على ايصال المعلومات للطالب الاصم والقدرة على مخاطبة الاصم بلغة الاشارة في الاماكن العامة.
وقال الفاضل خالد بن أحمد بن عبدالله الكعبي معلم مهارات الحياتية بمدرسة البريمي للتعليم الأساسي بأن الأوراق توضح وتشرح الموضوع ولكن التصوير غير واضح في بعض الأوراق وفترة التدريب القصيرة لم تتناسب والمادة الدسمة الموجودة في الأوراق كما يفضل استخدام تقنيات أفضل في مثل هذه الأوراق مثل الفيديو. وعن الفائدة تحدث خالد بأنه تعلم لغة جديدة من حيث الأساسيات والتي تمكنهم من التعامل مع فئة الصم.
ووضحت الفاضلة وضحى بنت حمدان الغريبية معلمة فنون تشكيلية بمدرسة الخضراء بأنها تعلمت من المشغل الكثير من الاشارات الجديدة والتي سوف تطبقها على أرض الواقع وان المعلمة التي تقدم المشغل كانت ذات كفاءة عالية, وعن الفائدة المكتسبة من المشغل قالت بأنها تعلمت اشارات جديدة وتعرفت على معلمات جديدة في مجالات متعددة ومارست لغة الاشارة مع الاخرين.

اختتم صباح امس مشغل دورة لغة الاشارة لمعلمي المهارات الفردية بمركز التدريب والانماء المهني بتعليمية البريمي والتي هدفت الى تحسين اتجاهات معلمي المهارات الفردية نحو الطلاب ذوي الاعاقة السمعية وتحقيق التواصل مع طلاب الدمج السمعي والتعرف على أساسيات لغة الاشارة وكيفية تنظيم البيئة الصفية لذوي الاعاقة السمعية واكتساب المهارات الفردية وأساليب تعزيز الطلبة ذوي الاعاقة السمعية .رعى اختتام المشغل الفاضل سالم بن سعيد السعيدي خبير تربوي بالمديرية وقام بتكريم المعلمين المشاركين, وحول رأيهم عن المشغل تحدثت الفاضلة سمية بنت سرحان المقبالية معلمة تقنية معلومات بمدرسة حفصة بن سيرين بأن الأوراق المقدمة كانت ملمة بالمنهج وتساعد في التعامل مع فئة الصم وفي حالة عدم معرفة اشارة فيمكن الرجوع لبعض الاشارات من الاوراق المقدمة. وعن الفوائد المكتسبة أدلت سمية بأنها تعلمت لغة جديدة واكتسبت القدرة على التفاهم والتخاطب مع فئة من فئات المجتمع والقدرة على ايصال المعلومات للطالب الاصم والقدرة على مخاطبة الاصم بلغة الاشارة في الاماكن العامة.وقال الفاضل خالد بن أحمد بن عبدالله الكعبي معلم مهارات الحياتية بمدرسة البريمي للتعليم الأساسي بأن الأوراق توضح وتشرح الموضوع ولكن التصوير غير واضح في بعض الأوراق وفترة التدريب القصيرة لم تتناسب والمادة الدسمة الموجودة في الأوراق كما يفضل استخدام تقنيات أفضل في مثل هذه الأوراق مثل الفيديو. وعن الفائدة تحدث خالد بأنه تعلم لغة جديدة من حيث الأساسيات والتي تمكنهم من التعامل مع فئة الصم.ووضحت الفاضلة وضحى بنت حمدان الغريبية معلمة فنون تشكيلية بمدرسة الخضراء بأنها تعلمت من المشغل الكثير من الاشارات الجديدة والتي سوف تطبقها على أرض الواقع وان المعلمة التي تقدم المشغل كانت ذات كفاءة عالية, وعن الفائدة المكتسبة من المشغل قالت بأنها تعلمت اشارات جديدة وتعرفت على معلمات جديدة في مجالات متعددة ومارست لغة الاشارة مع الاخرين.