الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار

منتخب اليد المدرسي يشارك في البطولة الخليجية المدرسية الأولى لكرة اليد في السعودية

تاريخ نشر الخبر :02/03/2015
افتتح حمد آل الشيخ وزير التعليم بالمملكة العربية السعودية  البطولة الخليجية المدرسية الأولى لكرة اليد والتي تستضيفها مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية بحضور الدكتور علي القرني المدير العام لمكتب التربية بدول الخليج العربي ، وتقام منافسات البطولة في الصالة الخضراء في استاد الأمير عبدالله الفيصل بجدة، وتستمر منافساتها حتى السابع من شهر مارس الحالي.  اشتمل الحفل على ترحيبية إنشادية بضيوف الحفل تزينها الأعلام والورود ثم قامت الفرق الخليجية المشاركة في البطولة بمسيرة على الصالة الرئيسية. ثم أعلن راعي الحفل انطلاق البطولة الخليجية الأولى لكرة اليد، وتم رفع علم البطولة معلنا بذلك انطلاق المنافسات.وتشارك السلطنة ممثلة بوزارة التربية والتعليم في هذه البطولة بفريق من 19 لاعبا يقودهم يحيى بن خميس المعشري مدرب المنتخب، وأحمد بن سالم أمبوسعيدي مساعد المدرب، كما يضم الفريق كذلك محمد بن سيف الكيومي مديرا للفريق وأحمد بن درويش البلوشي رئيس الوفد العماني .
وقد سبق حفل الإفتتاح الإجتماع الفني للبطولة بحضور أعضاء اللجنة الفنية للبطولة الخليجية المدرسية الأولى وإداريي الفرق المشاركة وذلك للتعرف على نظام البطولة وتعديلاتها حيث تم الإجماع على أن تكون البطولة من مرحلتين، حيث تتنافس الفرق في الدور التمهيدي واحتساب عدد النقاط في كل فوز ، وفي المرحلة الثانية سيكون بنظام خروج المغلوب. كما تم التنسيق خلال الإجتماع على نقاط مهمة في المباريات والتدريبات. 
وأكد عبدالله بن أحمد الثقفي رئيس اللجنة الإشرافية للبطولة أن مثل هذه المنافسات والتي تهدف لدعم مسيرة الرياضة المدرسية الخليجية ودفعها للأمام خاصة وأن الرياضة باتت تلعب دورها المؤثر في بناء المواهب الخليجية في المجال الرياضي في قالب تنافسي شريف بين الأشقاء، كما أنها ستسهم في تعزيز العلاقات الأخوية، وترتقي بالجانب الرياضي من خلال التنافس الشريف لبناء جيل يتمتع بالمهارات الرياضية في دول الخليج العربية.
و قال محمد بن سيف الكيومي مدير الفريق المدرسي  :"مشاركتنا هي امتداد للمشاركات السابقة في مختلف الألعاب الرياضية، وجاءت لعبة كرة اليد هذا العام في مدينة جدة لتجمع الأشقاء في مجلس التعاون لترسيخ الإهتمام والعناية بالتربية البدنية والرياضة المدرسية الخليجية، ونشر وتطوير ممارسة الرياضة في الوسط المدرسي وتوظيفها كأداة ناجحة لخدمة الأهداف التربوية، والمشاركة مهمة جدا وذلك لمعرفة مدى التطور الذي حدث معنا في لعبة كرة اليد، وكذلك التنافس مع أشقاءنا في دول الخليج حيث تعد هذه المشاؤكة الأولى في لعبة كرة اليد ، وقد أقمنا 7 معسكرات داخلية تضمنت تدريبات ومهارات مع بعض الأندية بالسلطنة للوقوف على على جاهزية المنتخب للمنافسة، وكانت الأمور إيجابية في المباريات التجريبية ونحن متفاؤلون بتحقيق نتيجة إيجابية في هذه البطولة.
وأوضح حسن محمد لوتاه رئيس اللجنة التنظيمية للرياضة المدرسية للدول الأعضاء بمكتب التربية العربي لدول الخليج  أن الهدف من إقامة هذه البطولة هي التواصل بين الأشقاء في مجلس التعاون الخليجي وتعاضدهم وتعميق وتوثيق أواصر المحبة والتآآلف بين لاعبينا الصغار، كما نأمل من خلال هذه البطولة أن نطلع على آخر المستجدات في مجال الرياضة المدرسية ونتعرف على تجارب الدول الشقيقة التي تعرض هنا في مدينة جدة، وأيضا نتطلع إلى خلق جيل رياضي وإكتشاف مواهب مخفية تساند المنتخبات الوطنية مستقبلا. وأضاف : لا يخفى على أحد حجم التحديات والمخاطر التي تواجه الأجيال في عصرنا الحالي والتي تفرض علينا أن نصيغ فكرا رياضيا جديدا نتعاطى من خلاله مع الواقع لتفعيل اهتمامات مجتمعاتنا تجاه الرياضة وأهميتها في بناء جيل من الشباب المتسلح بالمعرفة والقادر على الإبداع، ولكي تكون لنا هوية رياضية في المحافل الرياضية.

افتتح حمد آل الشيخ وزير التعليم بالمملكة العربية السعودية  البطولة الخليجية المدرسية الأولى لكرة اليد والتي تستضيفها مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية بحضور الدكتور علي القرني المدير العام لمكتب التربية بدول الخليج العربي ، وتقام منافسات البطولة في الصالة الخضراء في استاد الأمير عبدالله الفيصل بجدة، وتستمر منافساتها حتى السابع من شهر مارس الحالي.  اشتمل الحفل على ترحيبية إنشادية بضيوف الحفل تزينها الأعلام والورود ثم قامت الفرق الخليجية المشاركة في البطولة بمسيرة على الصالة الرئيسية. ثم أعلن راعي الحفل انطلاق البطولة الخليجية الأولى لكرة اليد، وتم رفع علم البطولة معلنا بذلك انطلاق المنافسات.وتشارك السلطنة ممثلة بوزارة التربية والتعليم في هذه البطولة بفريق من 19 لاعبا يقودهم يحيى بن خميس المعشري مدرب المنتخب، وأحمد بن سالم أمبوسعيدي مساعد المدرب، كما يضم الفريق كذلك محمد بن سيف الكيومي مديرا للفريق وأحمد بن درويش البلوشي رئيس الوفد العماني .

وقد سبق حفل الإفتتاح الإجتماع الفني للبطولة بحضور أعضاء اللجنة الفنية للبطولة الخليجية المدرسية الأولى وإداريي الفرق المشاركة وذلك للتعرف على نظام البطولة وتعديلاتها حيث تم الإجماع على أن تكون البطولة من مرحلتين، حيث تتنافس الفرق في الدور التمهيدي واحتساب عدد النقاط في كل فوز ، وفي المرحلة الثانية سيكون بنظام خروج المغلوب. كما تم التنسيق خلال الإجتماع على نقاط مهمة في المباريات والتدريبات. 


وأكد عبدالله بن أحمد الثقفي رئيس اللجنة الإشرافية للبطولة أن مثل هذه المنافسات والتي تهدف لدعم مسيرة الرياضة المدرسية الخليجية ودفعها للأمام خاصة وأن الرياضة باتت تلعب دورها المؤثر في بناء المواهب الخليجية في المجال الرياضي في قالب تنافسي شريف بين الأشقاء، كما أنها ستسهم في تعزيز العلاقات الأخوية، وترتقي بالجانب الرياضي من خلال التنافس الشريف لبناء جيل يتمتع بالمهارات الرياضية في دول الخليج العربية.

و قال محمد بن سيف الكيومي مدير الفريق المدرسي  :"مشاركتنا هي امتداد للمشاركات السابقة في مختلف الألعاب الرياضية، وجاءت لعبة كرة اليد هذا العام في مدينة جدة لتجمع الأشقاء في مجلس التعاون لترسيخ الإهتمام والعناية بالتربية البدنية والرياضة المدرسية الخليجية، ونشر وتطوير ممارسة الرياضة في الوسط المدرسي وتوظيفها كأداة ناجحة لخدمة الأهداف التربوية، والمشاركة مهمة جدا وذلك لمعرفة مدى التطور الذي حدث معنا في لعبة كرة اليد، وكذلك التنافس مع أشقاءنا في دول الخليج حيث تعد هذه المشاؤكة الأولى في لعبة كرة اليد ، وقد أقمنا 7 معسكرات داخلية تضمنت تدريبات ومهارات مع بعض الأندية بالسلطنة للوقوف على على جاهزية المنتخب للمنافسة، وكانت الأمور إيجابية في المباريات التجريبية ونحن متفاؤلون بتحقيق نتيجة إيجابية في هذه البطولة.
وأوضح حسن محمد لوتاه رئيس اللجنة التنظيمية للرياضة المدرسية للدول الأعضاء بمكتب التربية العربي لدول الخليج  أن الهدف من إقامة هذه البطولة هي التواصل بين الأشقاء في مجلس التعاون الخليجي وتعاضدهم وتعميق وتوثيق أواصر المحبة والتآآلف بين لاعبينا الصغار، كما نأمل من خلال هذه البطولة أن نطلع على آخر المستجدات في مجال الرياضة المدرسية ونتعرف على تجارب الدول الشقيقة التي تعرض هنا في مدينة جدة، وأيضا نتطلع إلى خلق جيل رياضي وإكتشاف مواهب مخفية تساند المنتخبات الوطنية مستقبلا. وأضاف : لا يخفى على أحد حجم التحديات والمخاطر التي تواجه الأجيال في عصرنا الحالي والتي تفرض علينا أن نصيغ فكرا رياضيا جديدا نتعاطى من خلاله مع الواقع لتفعيل اهتمامات مجتمعاتنا تجاه الرياضة وأهميتها في بناء جيل من الشباب المتسلح بالمعرفة والقادر على الإبداع، ولكي تكون لنا هوية رياضية في المحافل الرياضية.