الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار

على ايدي خبراء الهيئة الاسكتلندية للمؤهلات  حلقة تدريبية بعنوان

تاريخ نشر الخبر :01/04/2015
    نفذ مكتب إدارة مشروع المركز الوطني للتقويم التربوي والامتحانات في مجال التقويم التربوي والامتحانات حلقة العمل الثانية حول " إعداد أسئلة وتعليمات لتصحيح أوراق الأسئلة تتصف بالفعالية "  بالتعاون مع  خبراء متخصصين من هيئة المؤهلات الاسكتلندية (SQA) وبهدف بناء القدرات للمختصين في التقويم التربوي ، وشارك في الدورة ولمدة ثلاثة أيام 30 عضواً من المديرية العامة للتقويم التربوي والمديرية العامة لتطوير المناهج، وتأتي هذه الحلقة  ضمن أربع حلقات عمل تكاملية سيقيمها المكتب 
       وركز المدربون ألستر وايلي (Alistair Wylie)، ومارلين واترز(Marilyn Waters) وهما مديري المؤهلات بهيئة المهلات الأسكتلندية في هذه الحلقة على ثلاثة أهداف أو محاور أساسية وهي: فهم أساليب إعداد الأسئلة، فهم أساليب تصحيح الأسئلة، وفهم أساليب تجميع الأسئلة بالورقة الامتحانية. وقدم خبراء الهيئة الاسكتلندية خلالها مجموعة من أوراق العمل الخاصة بإعداد الاسئلة الامتحانية والعمليات المرتبطة بها .
 وذكرت عزة الحارثية عضو بمكتب إدارة مشروع إنشاء المركز الوطني للتقويم التربوي والامتحانات بأن من النقاط الجيدة التي تم التطرق إليها في الحلقة أهمية التنبه عند صياغة المفردة الامتحانية الى الدقة والوضوح، بحيث يكون المطلوب من السؤال واضحاً لكل من الطالب والمعلم والمصحح على حد سواء وان يكون الهدف هو قياس ما تعلمه الطالب ويستطيع فعله، وليس قياس ما لا يعرفه الطالب ولا يستطيع التعبير عند إجابته للسؤال، وأضافت بأنه يجب تجنب الأسئلة التي تكون أقرب إلى الألغاز وتهدف إلى تصيد أخطاء الطلبة ،حيث تم دراسة وتحليل بعض النماذج من تلك المفردات الواردة في بعض الأوراق الامتحانية والتي تحتاج إلى تجويد. 
     وأشار فهد بن حمد الكلباني عضو فني امتحانات بالمديرية العامة للتقويم التربوي وأحد المشاركين بالحلقة بأن مدى الاستفادة كان كبيراً حيث أنها ساعدت في فهم الإجراء النموذجي لإعداد الأسئلة وانشطة التقويم الأخرى حيث تعد في ثلاث خطوات أولها بدء التفكير في فكرة السؤال أو النشاط وفي هذه الخطوة يتم التركيز على المخرج التعليمي المراد قياسه ثم كتابة المسودة الاولى للتصحيح وبعدها يتم كتابة مسودة السؤال، وقد تم التركيز على خصائص التقويم كالصدق والثبات وقابلية التطبيق وكيفية تحقيقها في ورقة الأسئلة وأنشطة التقويم المستمر. 
      من جانبها قالت بدرية بنت جمعة البلوشية عضو فني امتحانات لمواد الدراسات الاجتماعية بالمديرية العامة للتقويم التربوي أحدى المشاركات في الحلقة أنها ساعدت في إزالة بعض الاشكاليات التي تواجه الفنيين عند أعداد الامتحانات ، وتزويدهم بالمهارات والمعارف الخاصة بالافعال المستخدمة في صياغة الأسئلة وكيفية تحديدها.
    وقال محمد بن حمد المحاربي عضو مناهج تعليمية بالمديرية العامة لتطوير المناهج أن جوانب الاستفادة كثيرة من ضمنها: التعرف على الكلمات الآمرة وأهميتها وكيفية إستخدامها وأيضاً الكلمات الشائعة منها في مختلف المواد الدراسية، والتعرف على الإستراتيجيات والشروط عند وضع نموذج التصحيح وتعليمات المصححين. 
  وأضاف محمود بن محمد الخضوري عضو فني امتحانات لمواد الرياضيات بالمديرية العامة للتقويم التربوي لقد استفدنا كثيراً مما تم تناوله في حلقة العمل ولعل أبرز جوانب الاستفادة ذلك الجانب المتعلق ببناء المفردات الامتحانية، وأهمية الكلمات الآمرة في السؤال وعلاقتها بالمستوى المعرفي وتوقع استجابة الممتحن ، وكذلك طرق تطوير وزيادة الثبات في عملية تقويم الطلبة وأهمية الاسئلة البنائية ومعايير كتابة دليل التصحيح وتعليمات المصححين.
 

    نفذ مكتب إدارة مشروع المركز الوطني للتقويم التربوي والامتحانات في مجال التقويم التربوي والامتحانات حلقة العمل الثانية حول " إعداد أسئلة وتعليمات لتصحيح أوراق الأسئلة تتصف بالفعالية "  بالتعاون مع  خبراء متخصصين من هيئة المؤهلات الاسكتلندية (SQA) وبهدف بناء القدرات للمختصين في التقويم التربوي ، وشارك في الدورة ولمدة ثلاثة أيام 30 عضواً من المديرية العامة للتقويم التربوي والمديرية العامة لتطوير المناهج، وتأتي هذه الحلقة  ضمن أربع حلقات عمل تكاملية سيقيمها المكتب        وركز المدربون ألستر وايلي (Alistair Wylie)، ومارلين واترز(Marilyn Waters) وهما مديري المؤهلات بهيئة المهلات الأسكتلندية في هذه الحلقة على ثلاثة أهداف أو محاور أساسية وهي: فهم أساليب إعداد الأسئلة، فهم أساليب تصحيح الأسئلة، وفهم أساليب تجميع الأسئلة بالورقة الامتحانية. وقدم خبراء الهيئة الاسكتلندية خلالها مجموعة من أوراق العمل الخاصة بإعداد الاسئلة الامتحانية والعمليات المرتبطة بها . وذكرت عزة الحارثية عضو بمكتب إدارة مشروع إنشاء المركز الوطني للتقويم التربوي والامتحانات بأن من النقاط الجيدة التي تم التطرق إليها في الحلقة أهمية التنبه عند صياغة المفردة الامتحانية الى الدقة والوضوح، بحيث يكون المطلوب من السؤال واضحاً لكل من الطالب والمعلم والمصحح على حد سواء وان يكون الهدف هو قياس ما تعلمه الطالب ويستطيع فعله، وليس قياس ما لا يعرفه الطالب ولا يستطيع التعبير عند إجابته للسؤال، وأضافت بأنه يجب تجنب الأسئلة التي تكون أقرب إلى الألغاز وتهدف إلى تصيد أخطاء الطلبة ،حيث تم دراسة وتحليل بعض النماذج من تلك المفردات الواردة في بعض الأوراق الامتحانية والتي تحتاج إلى تجويد.      وأشار فهد بن حمد الكلباني عضو فني امتحانات بالمديرية العامة للتقويم التربوي وأحد المشاركين بالحلقة بأن مدى الاستفادة كان كبيراً حيث أنها ساعدت في فهم الإجراء النموذجي لإعداد الأسئلة وانشطة التقويم الأخرى حيث تعد في ثلاث خطوات أولها بدء التفكير في فكرة السؤال أو النشاط وفي هذه الخطوة يتم التركيز على المخرج التعليمي المراد قياسه ثم كتابة المسودة الاولى للتصحيح وبعدها يتم كتابة مسودة السؤال، وقد تم التركيز على خصائص التقويم كالصدق والثبات وقابلية التطبيق وكيفية تحقيقها في ورقة الأسئلة وأنشطة التقويم المستمر.       من جانبها قالت بدرية بنت جمعة البلوشية عضو فني امتحانات لمواد الدراسات الاجتماعية بالمديرية العامة للتقويم التربوي أحدى المشاركات في الحلقة أنها ساعدت في إزالة بعض الاشكاليات التي تواجه الفنيين عند أعداد الامتحانات ، وتزويدهم بالمهارات والمعارف الخاصة بالافعال المستخدمة في صياغة الأسئلة وكيفية تحديدها.    وقال محمد بن حمد المحاربي عضو مناهج تعليمية بالمديرية العامة لتطوير المناهج أن جوانب الاستفادة كثيرة من ضمنها: التعرف على الكلمات الآمرة وأهميتها وكيفية إستخدامها وأيضاً الكلمات الشائعة منها في مختلف المواد الدراسية، والتعرف على الإستراتيجيات والشروط عند وضع نموذج التصحيح وتعليمات المصححين.   وأضاف محمود بن محمد الخضوري عضو فني امتحانات لمواد الرياضيات بالمديرية العامة للتقويم التربوي لقد استفدنا كثيراً مما تم تناوله في حلقة العمل ولعل أبرز جوانب الاستفادة ذلك الجانب المتعلق ببناء المفردات الامتحانية، وأهمية الكلمات الآمرة في السؤال وعلاقتها بالمستوى المعرفي وتوقع استجابة الممتحن ، وكذلك طرق تطوير وزيادة الثبات في عملية تقويم الطلبة وأهمية الاسئلة البنائية ومعايير كتابة دليل التصحيح وتعليمات المصححين.