الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار

تعليمية جنوب الباطنة تناقش أسس وضوابط الإصدارات التربوية

تاريخ نشر الخبر :02/04/2015

 

ناقشت المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة جنوب الباطنة صباح أمس أسس وضوابط الإصدارات التربوية الورقية والالكترونية. ذلك بمسرح تعليمية المحافظة بحضور الدكتور سعيد بن سيف العامري مستشار وزيرة التربية للإعلام التربوي والدكتور صالح الحبسي من المكتب الفني للدراسات والتطوير بالوزارة ومدير عام المديرية العامة للتربية والتعليم بجنوب الباطنة الدكتور ناصر بن عبدالله العبري والخبير التربوي سيف بن بدر الكندي وعدد من المنسقين والمنسقات الإعلاميين.
تطرق الدكتور ناصر العبري مدير عام تعليمية جنوب الباطنة في بداية اللقاء إلى أهمية الإصدارات التربوية والنشرات المختلفة ومتابعة المنتدى التربوي والمشاركة الفاعلة باستمرار، كذلك والاهتمام بالمشاركة في المسابقات المختلفة التي من شأنها رفع كفاءة المنتسبين للوزارة والطلبة. كما أشاد الدكتور ناصر العبري بمبادرات بعض المدارس في تبني إصدار عدد من النشرات والإصدارات ذات الصلة ومراجعتها والاهتمام بها وإخراجها الإخراج الجيد. بعدها تحدث المستشار سعيد العامري حول المنتدى التربوي و المواضيع المنشورة بجميع فروعه وتنوعها ومتابعتها من قبل الحقل التربوي ورفدها باستمرار . كما نبه إلى ضرورة الاهتمام بالكلمة كونها وثيقة تصل للجميع فيجب مراعاة التأكد من المعلومات وتوثيقها وشموليتها وغيرها. كذلك وركز على الصياغة اللغوية والبنائية والأسلوبية والنظر في الإصدارات التربوية والإصدارات الالكترونية  للمدارس ومراجعتها وإخراجها كالمجلات والملاحق وغيرها. ثم أوضح الدكتور صالح الحبسي الأسس والضوابط المبدئية للإصدارات التربوية الورقية ومناقشتها مع المنسقين والمنسقات الإعلاميين وذلك بناء على متابعة لجنة النشر والتوثيق بالوزارة. كذلك وتحدث الحبسي حول مهام لجنة النشر والتوثيق ومنها وضع الأسس والمعايير لإعداد الإصدارات التربوية وتوعية الحقل التربوي بجوانب النشر والتوثيق وتقويم الإصدارات واقتراح البرامج واختبار بعض الإصدارات الأجنبية ذات الصلة وتشكيل فرق العمل ووالمتابعة. ثم بين الدكتور الحبسي ضرورة توثيق الصور والمواضيع والتنبه لأهمية مراعاة الأسس والضوابط وعدم إلزام المدارس بإصدار أعداد كثيرة. ثم قال: يجب أن تكون هيئة التحرير من المدرسة وتوزيع النشرات للمعنيين بالحقل التربوي كذلك وأن تهتم الإصدارات بتحسين السلوكيات ودعم المواهب وغرس الثقافة الإيجابية ورفع التحصيل الدراسي وإبراز دور مجالس الآباء والأمهات وأهميتها. بعدها تم الحديث حول الكتيبات التوثيقية وأسس وضوابط نشرها وتوزيعها وما تُعنى به والمضمون. كما فتح باب النقاش وأخذ المداخلات وتسجيل الملاحظات.

ناقشت المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة جنوب الباطنة صباح أمس أسس وضوابط الإصدارات التربوية الورقية والالكترونية. ذلك بمسرح تعليمية المحافظة بحضور الدكتور سعيد بن سيف العامري مستشار وزيرة التربية للإعلام التربوي والدكتور صالح الحبسي من المكتب الفني للدراسات والتطوير بالوزارة ومدير عام المديرية العامة للتربية والتعليم بجنوب الباطنة الدكتور ناصر بن عبدالله العبري والخبير التربوي سيف بن بدر الكندي وعدد من المنسقين والمنسقات الإعلاميين.تطرق الدكتور ناصر العبري مدير عام تعليمية جنوب الباطنة في بداية اللقاء إلى أهمية الإصدارات التربوية والنشرات المختلفة ومتابعة المنتدى التربوي والمشاركة الفاعلة باستمرار، كذلك والاهتمام بالمشاركة في المسابقات المختلفة التي من شأنها رفع كفاءة المنتسبين للوزارة والطلبة. كما أشاد الدكتور ناصر العبري بمبادرات بعض المدارس في تبني إصدار عدد من النشرات والإصدارات ذات الصلة ومراجعتها والاهتمام بها وإخراجها الإخراج الجيد.

بعدها تحدث المستشار سعيد العامري حول المنتدى التربوي و المواضيع المنشورة بجميع فروعه وتنوعها ومتابعتها من قبل الحقل التربوي ورفدها باستمرار . كما نبه إلى ضرورة الاهتمام بالكلمة كونها وثيقة تصل للجميع فيجب مراعاة التأكد من المعلومات وتوثيقها وشموليتها وغيرها. كذلك وركز على الصياغة اللغوية والبنائية والأسلوبية والنظر في الإصدارات التربوية والإصدارات الالكترونية  للمدارس ومراجعتها وإخراجها كالمجلات والملاحق وغيرها. ثم أوضح الدكتور صالح الحبسي الأسس والضوابط المبدئية للإصدارات التربوية الورقية ومناقشتها مع المنسقين والمنسقات الإعلاميين وذلك بناء على متابعة لجنة النشر والتوثيق بالوزارة. كذلك وتحدث الحبسي حول مهام لجنة النشر والتوثيق ومنها وضع الأسس والمعايير لإعداد الإصدارات التربوية وتوعية الحقل التربوي بجوانب النشر والتوثيق وتقويم الإصدارات واقتراح البرامج واختبار بعض الإصدارات الأجنبية ذات الصلة وتشكيل فرق العمل ووالمتابعة. ثم بين الدكتور الحبسي ضرورة توثيق الصور والمواضيع والتنبه لأهمية مراعاة الأسس والضوابط وعدم إلزام المدارس بإصدار أعداد كثيرة. ثم قال: يجب أن تكون هيئة التحرير من المدرسة وتوزيع النشرات للمعنيين بالحقل التربوي كذلك وأن تهتم الإصدارات بتحسين السلوكيات ودعم المواهب وغرس الثقافة الإيجابية ورفع التحصيل الدراسي وإبراز دور مجالس الآباء والأمهات وأهميتها. بعدها تم الحديث حول الكتيبات التوثيقية وأسس وضوابط نشرها وتوزيعها وما تُعنى به والمضمون. كما فتح باب النقاش وأخذ المداخلات وتسجيل الملاحظات.