الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار

أوراق عمل متنوعة في ملتقى مهارات مدير المدرسة في القرن 21 بجامعة نزوى

تاريخ نشر الخبر :30/04/2015
شهد ملتقى مهارات مدير المدرسة للقرن الحادي والعشرين الذي عقد بجامعة نزوى تقديم مجموعة متنوعة من أوراق العمل الهادفة إلى تفعيل أدوار مدير المدرسة من خلال تنمية مهاراتهم المهنية لقيادة المدارس بأسس تربوية مستحدثة تقود إلى التغيير في مفهوم الإدارة التربوية .
انطلق الملتقى الذي نظّمه طلاب ماجستير الإدارة التعليمية الدارسون بالجامعة بحضور الدكتور أحمد بن مسعود الكندي عميد كلية الاقتصاد والإدارة ونظم المعلومات بجامعة نزوى واستهدف مديري ومديرات مدارس المحافظة وألقت منيرة اليعقوبية من مركز خدمة المجتمع بالجامعة كلمة اشارت فيها إلى سعي المركز لتطوير علاقاته بالمجتمع من خلال الفعاليات والمناشط التي ينظّمها مع القطاعين العام والخاص لكونه يمثل الركيزة الثالثة للجامعة .
كما ألقى طالب ماجستير الإدارة التعليمية سيف بن علي المسكري كلمة المنظمين أشار فيها إلى التطوّر التكنولوجي الذي جعل من العالم بيتاً صغيراً وفرض تحديات على المؤسسة التربوية بشكل عام حيث لم تعد المدرسة مصدر المعلومات الوحيدة بل أن وسائل التواصل الاجتماعية أسرع لذلك يتطلب الموقف أن يتحوّل أن يتحوّل التعليم إلى التعلّم الذي يتركز على المهارة وإن إعداد الطلبة لا بد أن يتحدد على المهارات التي يحتاجها كمهارات التواصل والعمل في فريق والقراءة الناقدة والتعامل مع التكنولوجيا وغيرها من المهارات مشيراً إلى أن على المؤسسات التربوية أن تتغير في إدارتها ومنظومتها وبرامجها ومناهجها وأساليب التدريس والتقويم وهذا الأمر يتطلب من مدير المدرسة أن يكون قائداً تعليمياً ومشرفاً مقيماً يساعد المعلمين في عملية التعليم والتعلّم ويزودهم بالمصادر المختلفة التي تساعدهم للوصول إلى الأهداف المرجوة ، وإن تنظيم مثل هذه الملتقيات هو جزء من منظومة إدارة التغيير .
وقد شهد الملتقى تقديم أحد عشر ورقة عمل تناولت المهارات الفنية والإدارية لمديري المدارس وشملت موضوعات استراتيجيات التشابه والاختلاف وتأثير تعزيز الجهود ومكافأتها والتعريف باستراتيجية التلخيص وتدوين الملاحظات واستخدام التكنولوجيا في إدارة المدرسة بالإضافة إلى استراتيجيات العرض غير اللفظي ، كما تناولت الموضوعات مهارات الأسئلة وحل المشكلات وكيفية تحديد الأهداف وفحص الفرضيات والتعليم التعاوني بالإضافة إلى ورقة عمل تناولت المواقف الإدارية وكيفية التعامل معها     .

شهد ملتقى مهارات مدير المدرسة للقرن الحادي والعشرين الذي عقد بجامعة نزوى تقديم مجموعة متنوعة من أوراق العمل الهادفة إلى تفعيل أدوار مدير المدرسة من خلال تنمية مهاراتهم المهنية لقيادة المدارس بأسس تربوية مستحدثة تقود إلى التغيير في مفهوم الإدارة التربوية .انطلق الملتقى الذي نظّمه طلاب ماجستير الإدارة التعليمية الدارسون بالجامعة بحضور الدكتور أحمد بن مسعود الكندي عميد كلية الاقتصاد والإدارة ونظم المعلومات بجامعة نزوى واستهدف مديري ومديرات مدارس المحافظة وألقت منيرة اليعقوبية من مركز خدمة المجتمع بالجامعة كلمة اشارت فيها إلى سعي المركز لتطوير علاقاته بالمجتمع من خلال الفعاليات والمناشط التي ينظّمها مع القطاعين العام والخاص لكونه يمثل الركيزة الثالثة للجامعة .كما ألقى طالب ماجستير الإدارة التعليمية سيف بن علي المسكري كلمة المنظمين أشار فيها إلى التطوّر التكنولوجي الذي جعل من العالم بيتاً صغيراً وفرض تحديات على المؤسسة التربوية بشكل عام حيث لم تعد المدرسة مصدر المعلومات الوحيدة بل أن وسائل التواصل الاجتماعية أسرع لذلك يتطلب الموقف أن يتحوّل أن يتحوّل التعليم إلى التعلّم الذي يتركز على المهارة وإن إعداد الطلبة لا بد أن يتحدد على المهارات التي يحتاجها كمهارات التواصل والعمل في فريق والقراءة الناقدة والتعامل مع التكنولوجيا وغيرها من المهارات مشيراً إلى أن على المؤسسات التربوية أن تتغير في إدارتها ومنظومتها وبرامجها ومناهجها وأساليب التدريس والتقويم وهذا الأمر يتطلب من مدير المدرسة أن يكون قائداً تعليمياً ومشرفاً مقيماً يساعد المعلمين في عملية التعليم والتعلّم ويزودهم بالمصادر المختلفة التي تساعدهم للوصول إلى الأهداف المرجوة ، وإن تنظيم مثل هذه الملتقيات هو جزء من منظومة إدارة التغيير .وقد شهد الملتقى تقديم أحد عشر ورقة عمل تناولت المهارات الفنية والإدارية لمديري المدارس وشملت موضوعات استراتيجيات التشابه والاختلاف وتأثير تعزيز الجهود ومكافأتها والتعريف باستراتيجية التلخيص وتدوين الملاحظات واستخدام التكنولوجيا في إدارة المدرسة بالإضافة إلى استراتيجيات العرض غير اللفظي ، كما تناولت الموضوعات مهارات الأسئلة وحل المشكلات وكيفية تحديد الأهداف وفحص الفرضيات والتعليم التعاوني بالإضافة إلى ورقة عمل تناولت المواقف الإدارية وكيفية التعامل معها     .