الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار

تعليمية البريمي تعرض تجربتين لبرنامج التربوي الزائر

تاريخ نشر الخبر :12/05/2015
نظمت وزارة التربية والتعليم برنامجا تربويا «التربوي الزائر» يتضمن حزماً سنوية من الزيارات التعليمية الدولية تمنح لعدد من المعلمين والعاملين العمانيين في الحقل التربوي من ذوي الإجادة في أدائهم الوظيفي والخبرة في الأنشطة التعليمية والمساهمة الفاعلة في تطوير التعليم من أجل الاطلاع على التجارب والممارسات التعليمية حول العالم، ويتم تنفيذ أربع زيارات في العام الواحد يقوم بها أربعون مشاركاً، بواقع عشرة مشاركين في كل زيارة. وتمتد فترة الزيارة عادة من 7 إلى 10 أيام فعلية تبعا للمحور وللبلد المزور.
ويهدف البرنامج إلى تكريم المُجيدين من المعلمين والعاملين في الحقل التربوي من ذوي المساهمات الفعالة والنشاطات الملحوظة وذلك باطلاعهم على تجارب وخبرات دولية في التعليم المدرسي، وعرض أبرز النجاحات، وتحديد أشد الصعوبات التي تواجه التعليم في الدول التي يشملها البرنامج، صقلاً لأدائهم، وتعزيزاً لجوانب الإنماء المهني لديهم، إضافة إلى تبادل الثقافات من خلال التعريف بالسلطنة، والتعرف على حضارة الآخر.
وقد تحدث الفاضل سالم بن راشد السعيدي رئيس قسم إدارة الأجهزة حول زيارة وفد التربية لمختبرات العلوم  ,حيث زار الوفد جمهورية ألمانيا وهدفت الزيارة الاطلاع على تجربة الجمهورية في مجال المختبرات وزيارة أهم الجامعات, المدارس وكذلك الشركات التي تقوم بصناعة الأدوات والمواد المخبرية بالإضافة لحضور بعض الورش التدريبية والمناقشات المتعمقة واللقاءات التربوية للتعرف على أهم التجارب التي من شأنها تجويد العمل المخبري ومن ثم نقل أثر الاستفادة من خلال العروض التقديمية وتطبيق التجارب الناجحة بما يتناسب مع رؤى وسياسات وزارة التربية والتعليم وذلك لعموم الفائدة في الحقل التربوي.
واستعرضت كل من عائشة بنت عبيد المزاحمية مشرفة مادة فنون تشكيلية ووضحى بنت حمدان الغريبية معلمة فنون تشكيلية تجربتهما ضمن برنامج التربوي الزائر زيارتهما لفرنسا حيث تعرف الحضور على أهم أساليب وطرق تدريس مادة الفنون التشكيلية واستراتيجياتها الحديثة  إضافة إلى التعرف على أهم ما يميز العملية التعليمية الفرنسية  وبالأخص في مجال تدريس الفنون التشكيلية  ونقلتا أهم  التجارب الحديثة في مجال إعداد وتطبيق منهج مادة الفنون التشكيلية الحديثة  كما استمتع المشاركون  بزيارة أهم المعالم الأثرية  والتاريخية في فرنسا التي تعد مصادر مهمة في أثراء الثقافة الفنية والبصرية لدى طلاب الفنون والمهتمين بهذا الجانب.


نظمت وزارة التربية والتعليم برنامجا تربويا «التربوي الزائر» يتضمن حزماً سنوية من الزيارات التعليمية الدولية تمنح لعدد من المعلمين والعاملين العمانيين في الحقل التربوي من ذوي الإجادة في أدائهم الوظيفي والخبرة في الأنشطة التعليمية والمساهمة الفاعلة في تطوير التعليم من أجل الاطلاع على التجارب والممارسات التعليمية حول العالم، ويتم تنفيذ أربع زيارات في العام الواحد يقوم بها أربعون مشاركاً، بواقع عشرة مشاركين في كل زيارة. وتمتد فترة الزيارة عادة من 7 إلى 10 أيام فعلية تبعا للمحور وللبلد المزور.ويهدف البرنامج إلى تكريم المُجيدين من المعلمين والعاملين في الحقل التربوي من ذوي المساهمات الفعالة والنشاطات الملحوظة وذلك باطلاعهم على تجارب وخبرات دولية في التعليم المدرسي، وعرض أبرز النجاحات، وتحديد أشد الصعوبات التي تواجه التعليم في الدول التي يشملها البرنامج، صقلاً لأدائهم، وتعزيزاً لجوانب الإنماء المهني لديهم، إضافة إلى تبادل الثقافات من خلال التعريف بالسلطنة، والتعرف على حضارة الآخر.وقد تحدث الفاضل سالم بن راشد السعيدي رئيس قسم إدارة الأجهزة حول زيارة وفد التربية لمختبرات العلوم  ,حيث زار الوفد جمهورية ألمانيا وهدفت الزيارة الاطلاع على تجربة الجمهورية في مجال المختبرات وزيارة أهم الجامعات, المدارس وكذلك الشركات التي تقوم بصناعة الأدوات والمواد المخبرية بالإضافة لحضور بعض الورش التدريبية والمناقشات المتعمقة واللقاءات التربوية للتعرف على أهم التجارب التي من شأنها تجويد العمل المخبري ومن ثم نقل أثر الاستفادة من خلال العروض التقديمية وتطبيق التجارب الناجحة بما يتناسب مع رؤى وسياسات وزارة التربية والتعليم وذلك لعموم الفائدة في الحقل التربوي.واستعرضت كل من عائشة بنت عبيد المزاحمية مشرفة مادة فنون تشكيلية ووضحى بنت حمدان الغريبية معلمة فنون تشكيلية تجربتهما ضمن برنامج التربوي الزائر زيارتهما لفرنسا حيث تعرف الحضور على أهم أساليب وطرق تدريس مادة الفنون التشكيلية واستراتيجياتها الحديثة  إضافة إلى التعرف على أهم ما يميز العملية التعليمية الفرنسية  وبالأخص في مجال تدريس الفنون التشكيلية  ونقلتا أهم  التجارب الحديثة في مجال إعداد وتطبيق منهج مادة الفنون التشكيلية الحديثة  كما استمتع المشاركون  بزيارة أهم المعالم الأثرية  والتاريخية في فرنسا التي تعد مصادر مهمة في أثراء الثقافة الفنية والبصرية لدى طلاب الفنون والمهتمين بهذا الجانب.