الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار

مدارس تعليمية مسقط تنفذ مشروع المدرسة الصديقة للتكنولوجيا

تاريخ نشر الخبر :18/05/2015
 تلعب التكنولوجيا دور المرشد الذي يساعد المعلم في توجيه المادة العلمية للطالب وفي هذا الإطار تسعى المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة مسقط الى تشجيع مدارس المحافظة لاستخدام  الوسائل التعليمية التكنولوجية الحديثة التي تكون محط أنظار الطلبة في بيئة تعليمية جاذبة لهم ببرامجها المتنوعة ووظائفها المختلفة في مجال التعلم لجعل المدرسة صديقة للتكنولوجيا.
وقد سعت بعض المدارس الى تنفيذ المشروع بالتعاون مع المديرية والمؤسسات الخاصة والمجتمع المحلي حيث رعى الشيخ الدكتور الوليد بن سعيد الهنائي المدير العام المساعد للشؤون الإدارية والمالية بتعليمية مسقط افتتاح مشروع مدرسة شمساء الخليلي الصديقة للتكنولوجيا بولاية بوشر الذي يستهدف الهيئة التدريسية والطالبات بحضور عدد من المسؤولين التربويين بالمديرية حيث قام بقص الشريط والتجول في صفوف المدرسة التي نفذ بها المشروع وشاهد السبورات التفاعلية بالمدرسة والبروجكترات المعلقة في القاعات الدراسية واستمع الى شرح مفصل من مديرة المدرسة والمعلمات حيث يتضمن المشروع  ربط المدرسة بشبكة الأنترنت لتفعيلها في جميع اركانها وقاعاتها وتم البدء في تطبيقات البريد الالكتروني في التعليم وتسهيل عملية التعليم والتعلم اضافة الى أفكار مستقبلية في طور التنفيذ.
وأوضحت فريدة الحضرمية مديرة المدرسة أن المشروع يأتي بهدف تطوير وتحسين عمليتي التعليم والتعلم بالمدرسة ومهارات المعلمات التقنية وبالتالي تطوير مخرجات المدرسة التعليمية ورفع المستوى التحصيلي للطالبات، وأضافت: أن التكنولوجيا تستطيع أن تغير شكل تقديم الدروس للطالب على نحو يعطي فرصة أكبر وأسهل في الفهم والتعلم حيث يفتح الإنترنت بابا جديدا يساعد الطلبة في الفصل الواحد أن يشتركوا في أنشطة تعليمية مختلفة في مجال البحث وتبادل المعلومات عن بعد كما توفر التكنولوجيا مصدرا غزيرا من المعلومات التي يحتاج لها المعلم والطالب على حد سواء باعتبارها مصدر للتخاطب استطاعت أن تفتح  فرعا واسعا أصبح فيه المعلم والطالب في اتصال متواصل عن طريق التعلم عن بعد.
 

 تلعب التكنولوجيا دور المرشد الذي يساعد المعلم في توجيه المادة العلمية للطالب وفي هذا الإطار تسعى المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة مسقط الى تشجيع مدارس المحافظة لاستخدام  الوسائل التعليمية التكنولوجية الحديثة التي تكون محط أنظار الطلبة في بيئة تعليمية جاذبة لهم ببرامجها المتنوعة ووظائفها المختلفة في مجال التعلم لجعل المدرسة صديقة للتكنولوجيا.
وقد سعت بعض المدارس الى تنفيذ المشروع بالتعاون مع المديرية والمؤسسات الخاصة والمجتمع المحلي حيث رعى الشيخ الدكتور الوليد بن سعيد الهنائي المدير العام المساعد للشؤون الإدارية والمالية بتعليمية مسقط افتتاح مشروع مدرسة شمساء الخليلي الصديقة للتكنولوجيا بولاية بوشر الذي يستهدف الهيئة التدريسية والطالبات بحضور عدد من المسؤولين التربويين بالمديرية حيث قام بقص الشريط والتجول في صفوف المدرسة التي نفذ بها المشروع وشاهد السبورات التفاعلية بالمدرسة والبروجكترات المعلقة في القاعات الدراسية واستمع الى شرح مفصل من مديرة المدرسة والمعلمات حيث يتضمن المشروع  ربط المدرسة بشبكة الأنترنت لتفعيلها في جميع اركانها وقاعاتها وتم البدء في تطبيقات البريد الالكتروني في التعليم وتسهيل عملية التعليم والتعلم اضافة الى أفكار مستقبلية في طور التنفيذ.وأوضحت فريدة الحضرمية مديرة المدرسة أن المشروع يأتي بهدف تطوير وتحسين عمليتي التعليم والتعلم بالمدرسة ومهارات المعلمات التقنية وبالتالي تطوير مخرجات المدرسة التعليمية ورفع المستوى التحصيلي للطالبات، وأضافت: أن التكنولوجيا تستطيع أن تغير شكل تقديم الدروس للطالب على نحو يعطي فرصة أكبر وأسهل في الفهم والتعلم حيث يفتح الإنترنت بابا جديدا يساعد الطلبة في الفصل الواحد أن يشتركوا في أنشطة تعليمية مختلفة في مجال البحث وتبادل المعلومات عن بعد كما توفر التكنولوجيا مصدرا غزيرا من المعلومات التي يحتاج لها المعلم والطالب على حد سواء باعتبارها مصدر للتخاطب استطاعت أن تفتح  فرعا واسعا أصبح فيه المعلم والطالب في اتصال متواصل عن طريق التعلم عن بعد.