الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار

انطلاق برنامج إدارة الأزمات بتعليمية جنوب الباطنة

تاريخ نشر الخبر :31/05/2015
انطلق صباح اليوم برنامج إدارة الأزمات بالمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة جنوب الباطنة والذي تنظمه دائرة الموارد البشرية بتعليمية المحافظة ممثلة بمركز التدريب والإنماء المهني بالتعاون مع مركز الصمود للتدريب، وذلك بقاعة الأوركيدا بحضور عدد من مديري الدوائر والمساعدين ومديري المدارس والمشرفين وعدد من التربويين.
يأتي البرنامج لمدة ثلاثة أيام في عدة جلسات وورش عمل نظرية وتطبيقية ويستهدف مديري الدوائر والمساعدين ومديري المدارس والمشرفين وعدد من التربويين والمعنيين؛ حيث يشارك بالبرنامج 140 متدربا. ويحاضر به الدكتور محمد محمدي مخلص أستاذ الإدارة التربوية بجامعة فان هولاند.
هذا ويهدف البرنامج إلى تعريف المشاركين بمفهوم الأزمة وأبرز سماتها وخصائها الإدارية وأسباب وقوعها وتتبع مراحل تطور الأزمة التربوية وإكساب المتدربين مهارة إدارتها وتحديد أهم الفروقات بين الأزمة والكارثة، كذلك وتوضيح أبرز مظاهر الشعور بالأزمة وتصنيف الأزمات كما يتعرض على بعض المواقف والحلول المطبقة في معالجة الأزمات وتحديد خطوات التعامل الإداري معها واستخدام الأساليب العلمية والصحيحة في مواجهتها ثم طرح النموذج الإسلامي لإدارة الأزمات.

انطلق صباح اليوم برنامج إدارة الأزمات بالمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة جنوب الباطنة والذي تنظمه دائرة الموارد البشرية بتعليمية المحافظة ممثلة بمركز التدريب والإنماء المهني بالتعاون مع مركز الصمود للتدريب، وذلك بقاعة الأوركيدا بحضور عدد من مديري الدوائر والمساعدين ومديري المدارس والمشرفين وعدد من التربويين.
يأتي البرنامج لمدة ثلاثة أيام في عدة جلسات وورش عمل نظرية وتطبيقية ويستهدف مديري الدوائر والمساعدين ومديري المدارس والمشرفين وعدد من التربويين والمعنيين؛ حيث يشارك بالبرنامج 140 متدربا. ويحاضر به الدكتور محمد محمدي مخلص أستاذ الإدارة التربوية بجامعة فان هولاند.
هذا ويهدف البرنامج إلى تعريف المشاركين بمفهوم الأزمة وأبرز سماتها وخصائها الإدارية وأسباب وقوعها وتتبع مراحل تطور الأزمة التربوية وإكساب المتدربين مهارة إدارتها وتحديد أهم الفروقات بين الأزمة والكارثة، كذلك وتوضيح أبرز مظاهر الشعور بالأزمة وتصنيف الأزمات كما يتعرض على بعض المواقف والحلول المطبقة في معالجة الأزمات وتحديد خطوات التعامل الإداري معها واستخدام الأساليب العلمية والصحيحة في مواجهتها ثم طرح النموذج الإسلامي لإدارة الأزمات.