الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار

لقاء للجنة دعم جهود المديريات التعليمية بالمحافظات والمدارس

تاريخ نشر الخبر :30/07/2015
رعى سعادة مصطفى بن علي بن عبداللطيف وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون الإدارية والمالية ، صباح أمس "الأربعاء" افتتاح اللقاء السنوي للجنة دعم جهود المديريات التعليمية بالمحافظات والمدارس ، والذي تنظمه وزارة التربية والتعليم ممثلة باللجنة الرئيسية لدعم جهود المديريات التعليمية بالمحافظات واللجان الفرعية لدعم جهود المدارس ، بحضور مديري عموم مديريات ديوان عام الوزارة  ، وخمسة وخمسين عضواً من مديريات عموم الوزارة ومن تعليميات المحافظات ، وذلك بقاعة الميراني للمؤتمرات بفندق الفلج .
بدأ افتتاح اللقاء بكلمة الشيخ أحمد بن أبو بكر الزبيدي مستشار وزيرة التربية والتعليم للشؤون الإدارية ، رئيس لجنة دعم جهود المديريات التعليمية بالمحافظات ، حيث قال : إن هذا اللقاء السنوي الذي تحرص عليه اللجنة الرئيسية لدعم جهود المديريات التعليمية بالمحافظات والمدارس هو لمناقشة آليات العمل والخطط الإجرائية في استقبال العام الدراسي ، وإيجاد حلول ناجعة للتحديات التي تواجه المحافظات في استقبال العام الدراسي للوصول إلى عام دراسي مستقر ، وإن أدوار اللجنة ومهمها تتعدى استقرار العام الدراسي ، وإنها تتابع العمل في المدارس من خلال برنامج حاسوبي يتم الكترونياً في البوابة التعليمية في كل فصل دراسي ، بعدها ألقى سعادة مصطفى بن علي بن عبداللطيف وكيل الوزارة للشؤون الإدارية والمالية كلمة قال فيها : اعتدنا سنوياً في مثل هذا الموعد أن نلتقي بدعوة من لجنة دعم جهود المديريات التعليمية بالمحافظات ، للإلقاء الضوء على جهود القطاعات المختلفة بالوزارة للاستعداد للعام الدراسي الجديد ، والذي يبدأ بالتأكيد قبل عدة شهور من بدئه ، لارتباطه بتوفير كافة مستلزمات ومتطلبات المدارس من هيئة تدريسية وكتب مدرسية وأثاث ومعدات ، ومرافق وحافلات إلى آخر تلك المتطلبات لضمان بداية جيدة للعام الدراسي ، عقب ذلك فتح باب النقاش للتطرق إلى التحديات والصعوبات التي تواجه المدارس ، والمديريات التعليمية بالمحافظات من قبل أعضاء اللجان الفرعية بالمديريات التعليمية ، للعمل على إيجاد الحلول لتلك التحديات والصعوبات من قبل الجهات ذات العلاقة ، ومن أبرز ما تم مناقشة في اللقاء حركة التنقلات للمعلمين العمانيين والوظائف المرتبطة ، ونقل الزيادات من المعلمين الوافدين على مستوى المحافظات التعليمية ، وإجراء التعينات للمعلمين العمانيين والوظائف المرتبطة ، واستكمال الاحتياجات من الكادر التدريسي من الدول الشقيقة ، وتشكيل فرق عمل لاستقبال المعلمين الجدد وإنجاز إجراءات ترحيلهم للمديريات التي تم توزيعهم بها ، كذلك الالتزام خلال العام الدراسي 2014/2015م ، بالتكلفة الفعلية لعدد ثمانية وأربعون مدرسة من المدارس المتكاملة والمدرجة بالخطة الخمسية الثامنة بإجمالي مبلغ وقدره ستة وسبعين مليون ريال عماني ، وحساب موازنات المدارس في ضوء البرامج المطبقة بالمدرسة ، وأعداد شعبها ومعلميها وغيرها من الجوانب الأخرى ، ًوتوريد جميع كتب الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2015/2016م ، وذلك بالنسبة لإعادة الطباعة ، وطباعة الكتب الجديدة ، حيث تم توريد معظم الكتب باستثناء القليل جداً وهي حالياً أما في المراجعة النهائية أو في المطابع ، كذلك توريد الأثاث المدرسي لمخازن المديريات التعليمية بالمحافظات ، والتنسيق معها حول فتح حسابات الرواتب لأعضاء الهيئة التدريسية الجدد من غير العمانيين ، أيضاً مناقشة الزيادة في أعداد المدارس بواقع تسعة وعشرين مدرسة جديدة ، وتخفيض مدارس الفترة المسائية إلى ثمانية عشر مدرسة بنهاية العام الميلادي الحالي ، والتوسع في أعداد المدارس المخصصة فقط للصفوف ( 10 -12 ) ، بدءً من العام الدراسي 2015/2016م ، وتشغيل حوالي ثلاثة وأربعون مبنى مدرسي جديد خلال الأشهر الأربعة القادمة ، كما تم مناقشة برنامج إدارة الشؤون المالية للمدارس وهو برنامج محوسب يدير السُلف الخاصة بالمدارس ، وبرنامج مؤشرات الأداء الذي سيتم تدشينه بنهاية شهر سبتمبر ، وبرنامج التعاقدات الخارجية ، وتدشين برنامج ولي الأمر للهواتف المحمولة الذكية خلال شهر أكتوبر ، وإنشاء عدد خمسة مكاتب للإشراف التربوي في كلا قريات وسمائل والمضيبي وثمريت ورخيوت ، وأيضاً طرح عدد من مراكز التدريب منها في مسقط ونزوى ومحوت .
الجدير بالذكر بأن وزارة التربية والتعليم دأبت سنويا إعداد خطة إجرائية سنوية للاستعداد للعام الدراسي ، يتم من خلالها رصد برنامج زمني لكل إجراء تقوم الجهات المعنية ، باتخاذ اللازم ويتم اعتماد الخطة من قبل معالي الوزيرة ، وتحويلها للجنة الرئيسية لدعم جهود المديريات التعليمية بالمحافظات والمدارس ، ليتم متابعة مدى تنفيذ الجهات لإجراءاتها حسب الفترة والتواريخ المرصودة .

رعى سعادة مصطفى بن علي بن عبداللطيف وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون الإدارية والمالية ، صباح أمس "الأربعاء" افتتاح اللقاء السنوي للجنة دعم جهود المديريات التعليمية بالمحافظات والمدارس ، والذي تنظمه وزارة التربية والتعليم ممثلة باللجنة الرئيسية لدعم جهود المديريات التعليمية بالمحافظات واللجان الفرعية لدعم جهود المدارس ، بحضور مديري عموم مديريات ديوان عام الوزارة  ، وخمسة وخمسين عضواً من مديريات عموم الوزارة ومن تعليميات المحافظات ، وذلك بقاعة الميراني للمؤتمرات بفندق الفلج .بدأ افتتاح اللقاء بكلمة الشيخ أحمد بن أبو بكر الزبيدي مستشار وزيرة التربية والتعليم للشؤون الإدارية ، رئيس لجنة دعم جهود المديريات التعليمية بالمحافظات ، حيث قال : إن هذا اللقاء السنوي الذي تحرص عليه اللجنة الرئيسية لدعم جهود المديريات التعليمية بالمحافظات والمدارس هو لمناقشة آليات العمل والخطط الإجرائية في استقبال العام الدراسي ، وإيجاد حلول ناجعة للتحديات التي تواجه المحافظات في استقبال العام الدراسي للوصول إلى عام دراسي مستقر ، وإن أدوار اللجنة ومهمها تتعدى استقرار العام الدراسي ، وإنها تتابع العمل في المدارس من خلال برنامج حاسوبي يتم الكترونياً في البوابة التعليمية في كل فصل دراسي ،

بعدها ألقى سعادة مصطفى بن علي بن عبداللطيف وكيل الوزارة للشؤون الإدارية والمالية كلمة قال فيها : اعتدنا سنوياً في مثل هذا الموعد أن نلتقي بدعوة من لجنة دعم جهود المديريات التعليمية بالمحافظات ، للإلقاء الضوء على جهود القطاعات المختلفة بالوزارة للاستعداد للعام الدراسي الجديد ، والذي يبدأ بالتأكيد قبل عدة شهور من بدئه ، لارتباطه بتوفير كافة مستلزمات ومتطلبات المدارس من هيئة تدريسية وكتب مدرسية وأثاث ومعدات ، ومرافق وحافلات إلى آخر تلك المتطلبات لضمان بداية جيدة للعام الدراسي ، عقب ذلك فتح باب النقاش للتطرق إلى التحديات والصعوبات التي تواجه المدارس ، والمديريات التعليمية بالمحافظات من قبل أعضاء اللجان الفرعية بالمديريات التعليمية ، للعمل على إيجاد الحلول لتلك التحديات والصعوبات من قبل الجهات ذات العلاقة ، ومن أبرز ما تم مناقشة في اللقاء حركة التنقلات للمعلمين العمانيين والوظائف المرتبطة ، ونقل الزيادات من المعلمين الوافدين على مستوى المحافظات التعليمية ، وإجراء التعينات للمعلمين العمانيين والوظائف المرتبطة ، واستكمال الاحتياجات من الكادر التدريسي من الدول الشقيقة ، وتشكيل فرق عمل لاستقبال المعلمين الجدد وإنجاز إجراءات ترحيلهم للمديريات التي تم توزيعهم بها ، كذلك الالتزام خلال العام الدراسي 2014/2015م ، بالتكلفة الفعلية لعدد ثمانية وأربعون مدرسة من المدارس المتكاملة والمدرجة بالخطة الخمسية الثامنة بإجمالي مبلغ وقدره ستة وسبعين مليون ريال عماني ، وحساب موازنات المدارس في ضوء البرامج المطبقة بالمدرسة ، وأعداد شعبها ومعلميها وغيرها من الجوانب الأخرى ، ًوتوريد جميع كتب الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2015/2016م ، وذلك بالنسبة لإعادة الطباعة ، وطباعة الكتب الجديدة ، حيث تم توريد معظم الكتب باستثناء القليل جداً وهي حالياً أما في المراجعة النهائية أو في المطابع ، كذلك توريد الأثاث المدرسي لمخازن المديريات التعليمية بالمحافظات ، والتنسيق معها حول فتح حسابات الرواتب لأعضاء الهيئة التدريسية الجدد من غير العمانيين ،

أيضاً مناقشة الزيادة في أعداد المدارس بواقع تسعة وعشرين مدرسة جديدة ، وتخفيض مدارس الفترة المسائية إلى ثمانية عشر مدرسة بنهاية العام الميلادي الحالي ، والتوسع في أعداد المدارس المخصصة فقط للصفوف ( 10 -12 ) ، بدءً من العام الدراسي 2015/2016م ، وتشغيل حوالي ثلاثة وأربعون مبنى مدرسي جديد خلال الأشهر الأربعة القادمة ، كما تم مناقشة برنامج إدارة الشؤون المالية للمدارس وهو برنامج محوسب يدير السُلف الخاصة بالمدارس ، وبرنامج مؤشرات الأداء الذي سيتم تدشينه بنهاية شهر سبتمبر ، وبرنامج التعاقدات الخارجية ، وتدشين برنامج ولي الأمر للهواتف المحمولة الذكية خلال شهر أكتوبر ، وإنشاء عدد خمسة مكاتب للإشراف التربوي في كلا قريات وسمائل والمضيبي وثمريت ورخيوت ، وأيضاً طرح عدد من مراكز التدريب منها في مسقط ونزوى ومحوت .الجدير بالذكر بأن وزارة التربية والتعليم دأبت سنويا إعداد خطة إجرائية سنوية للاستعداد للعام الدراسي ، يتم من خلالها رصد برنامج زمني لكل إجراء تقوم الجهات المعنية ، باتخاذ اللازم ويتم اعتماد الخطة من قبل معالي الوزيرة ، وتحويلها للجنة الرئيسية لدعم جهود المديريات التعليمية بالمحافظات والمدارس ، ليتم متابعة مدى تنفيذ الجهات لإجراءاتها حسب الفترة والتواريخ المرصودة .