الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار

المشاركون يؤكدون على استفادتهم في البروتوكولات الأربعة في ختام الدورة التدريبية لبرنامج GLOBE

تاريخ نشر الخبر :24/08/2015
اختتمت مؤخرا الدورة التدريبية في برنامج  GLOBE البيئي للمعلمين والمشرفين التربويين وذلك بمقر المركز التخصصي لتدريب المعلمين حيث قسم البرنامج على مستويين تضمن تدريب معلمي ومشرفي المدارس الحديثة والتي انضمت للبرنامج منذ العام الدراسي الماضي 2014/2015م حيث شمل التدريب على البروتوكولات الأربع الأساسية وهي بروتوكول الماء وبروتوكول التربة وبروتوكول الغطاء الأرضي وبروتوكول الغلاف الجوي
  في حين تم تدريب المدارس الأخرى على بروتوكولين متقدمين ضمن بروتوكولات الماء والتربة وهما بروتوكول فحص الأكسجين المذاب في الماء وبروتوكول رطوبة التربة نمط الكتلة المعروف بالاختصار SMAP حيث جرى التطبيق بشكل منفصل في حين كان يوم الختام مشتركا لجميع المدارس لعرض تجاربها كما تم فيه عرض المستجدات الخاصة بالبرنامج والطرق العلمية الصحيحة في كتابة البحث العلمي حيث قام وأشرف على التدريب الفريق المركزي للبرنامج.
   وعن أهمية التدريب تقول نيلاء بنت محمد البلوشية والتي قامت بالتدريب على بروتوكول SMAP  ان أهمية هذا البروتوكول هي لمقارنة النتائج التي يتوصل إليها الطلبة أثناء جمعهم للمعلومات عن رطوبة التربة ميدانيا مع النتائج التي يرصدها القمر الصناعي الذي أطلقته وكالة الفضاء الأمريكية NASA لقياس رطوبة التربة وذلك لاهمية دراستها للأغراض الزراعية والعلمية والبيئية.
  كما يقول سيف بن محمد العزري وهو مشرف أحياء بمحافظة الداخلية إن لبرنامج  GLOBE أهمية كبيرة في توعية الطلبة بأهمية البيئة ومكوناتها وطرق الحفاظ عليها كما أن الجانب العملي الذي توفره بروتوكولات البرنامج أهمية كبيرة وذلك لارتباطها بتعلم الطلبة خاصة في مواد العلوم والدراسات الاجتماعية كما يكسبهم مهارات البحث العلمي في القضايا التي ترتبط ببيئاتهم.
    ويضيف سعيد بن ناصر السنيدي من محافظة جنوب الشرقية لقد أضاف التدريب لهذا العام معلومات ومهارات جديدة في فحص ذوبانية الأكسجين في الماء ومعرفة العوامل التي تزيد أو تقلل من كمية الأكسجين المذاب في الماء وفي هذا أهمية في ربط الجانب النظري بالجانب العملي في تعلم الطلبة من خلال المعاينة وفحص الطلبة بأنفسهم لعينات المياه ميدانا
وتقول فاطمة بنت صالح البلوشية من مدرسة عين جالوت بمحافظة شمال الباطنة من الجميل أن تكون النتائج التي يتوصل لها الطلبة على قدر من الأهمية بحيث تقارن بالنتائج التي يتوصل لها القمر الصناعي الذي أطلقته وكالة الفضاء الأمريكية NASA وذلك لمعرفة التأثيرات المناخية والبيئة على البيئة التي يسكن فيها الطلبة ويقومون بإجراء الدراسات المختلفة عليها كما وأنها تعتبر رصيدا لهم ولمن يرغب في الاستفادة منها مستقبلا من أجل مقارنتها مع النتائج التي يتم التوصل لها مستقبلا في فحص رطوبة التربة

اختتمت مؤخرا الدورة التدريبية في برنامج  GLOBE البيئي للمعلمين والمشرفين التربويين وذلك بمقر المركز التخصصي لتدريب المعلمين حيث قسم البرنامج على مستويين تضمن تدريب معلمي ومشرفي المدارس الحديثة والتي انضمت للبرنامج منذ العام الدراسي الماضي 2014/2015م حيث شمل التدريب على البروتوكولات الأربع الأساسية وهي بروتوكول الماء وبروتوكول التربة وبروتوكول الغطاء الأرضي وبروتوكول الغلاف الجوي  في حين تم تدريب المدارس الأخرى على بروتوكولين متقدمين ضمن بروتوكولات الماء والتربة وهما بروتوكول فحص الأكسجين المذاب في الماء وبروتوكول رطوبة التربة نمط الكتلة المعروف بالاختصار SMAP حيث جرى التطبيق بشكل منفصل في حين كان يوم الختام مشتركا لجميع المدارس لعرض تجاربها كما تم فيه عرض المستجدات الخاصة بالبرنامج والطرق العلمية الصحيحة في كتابة البحث العلمي حيث قام وأشرف على التدريب الفريق المركزي للبرنامج.   وعن أهمية التدريب تقول نيلاء بنت محمد البلوشية والتي قامت بالتدريب على بروتوكول SMAP  ان أهمية هذا البروتوكول هي لمقارنة النتائج التي يتوصل إليها الطلبة أثناء جمعهم للمعلومات عن رطوبة التربة ميدانيا مع النتائج التي يرصدها القمر الصناعي الذي أطلقته وكالة الفضاء الأمريكية NASA لقياس رطوبة التربة وذلك لاهمية دراستها للأغراض الزراعية والعلمية والبيئية.  كما يقول سيف بن محمد العزري وهو مشرف أحياء بمحافظة الداخلية إن لبرنامج  GLOBE أهمية كبيرة في توعية الطلبة بأهمية البيئة ومكوناتها وطرق الحفاظ عليها كما أن الجانب العملي الذي توفره بروتوكولات البرنامج أهمية كبيرة وذلك لارتباطها بتعلم الطلبة خاصة في مواد العلوم والدراسات الاجتماعية كما يكسبهم مهارات البحث العلمي في القضايا التي ترتبط ببيئاتهم.    ويضيف سعيد بن ناصر السنيدي من محافظة جنوب الشرقية لقد أضاف التدريب لهذا العام معلومات ومهارات جديدة في فحص ذوبانية الأكسجين في الماء ومعرفة العوامل التي تزيد أو تقلل من كمية الأكسجين المذاب في الماء وفي هذا أهمية في ربط الجانب النظري بالجانب العملي في تعلم الطلبة من خلال المعاينة وفحص الطلبة بأنفسهم لعينات المياه ميداناوتقول فاطمة بنت صالح البلوشية من مدرسة عين جالوت بمحافظة شمال الباطنة من الجميل أن تكون النتائج التي يتوصل لها الطلبة على قدر من الأهمية بحيث تقارن بالنتائج التي يتوصل لها القمر الصناعي الذي أطلقته وكالة الفضاء الأمريكية NASA وذلك لمعرفة التأثيرات المناخية والبيئة على البيئة التي يسكن فيها الطلبة ويقومون بإجراء الدراسات المختلفة عليها كما وأنها تعتبر رصيدا لهم ولمن يرغب في الاستفادة منها مستقبلا من أجل مقارنتها مع النتائج التي يتم التوصل لها مستقبلا في فحص رطوبة التربة