الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار

طلبة مجيدون في برنامج التنمية المعرفية في زيارة علمية إلى كوريا الجنوبية

تاريخ نشر الخبر :17/09/2015
يزور وفد  من وزارة التربية والتعليم  جمهورية كوريا الجنوبية في الفترة  من 13-19 سبتمر 2015م؛  وذلك للإطلاع على التجربة الكورية الجنوبية في مجال التكنولوجيا والتقدم العلمي ويتكون الوفد من (14) طالبا وطالبة مجيدين في المشاريع الطلابية ببرنامج التنمية المعرفية ومعلمين اثنين ومشرف تنمية معرفية و(3) إداريين من ديوان عام الوزارة.
تأتي هذه الزيارة  تكريما للمجيدين من الطلبة والمعلمين في المشاريع الطلابية، كما تهدف الزيارة إلى تنمية ثقافة الابتكارات لدى الطلبة المجيدين، و تعزيز قدرة الطلبة وثقتهم بشأن قدرة تحويل الأفكار إلى واقع ملموس، ومواكبة الدول المتقدمة في المشاريع العلمية في مجال البحث العلمي والابتكارات التكنولوجية، وإتاحة الفرصة للطلبة لصقل مواهبهم بالاطلاع على تجارب الآخرين من الدول المتقدمة.
وسيزور الوفد معهد كوريا لأبحاث الفضاء،وجامعة بوهانج للعلوم والتكنولوجيا،ومعهد أبحاث الاتصالات والالكترونيات،ومصنع هيونداي للسفن والسيارات.
وتعد المشاريع الطلابية من أبرز أدوات برنامج التنمية المعرفية؛ كونها تطبيق عملي لما تعلمه الطلبة في الغرفة الصفية أو في المختبرات المدرسية مما تساعدهم على الابتكار والإبداع في مختلف الجوانب العلمية والتقنية، إلى جانب ما اكتسبوه من معرفة علمية جراء مشاركتهم في هذا البرنامج، وتأتي هذه المشاريع كحلول للعديد من التحديات التي تواجه المجتمع المحلي الاقتصادية والعلمية والبيئية الذي يتعايش  معها الطالب ، متبعاً الطريقة العلمية في البحث لمعالجة هذه القضايا والمشكلات للوصول إلى حلول علمية والتي يُمكن الأخذ بها من قِبل العديد من الجهات المعنية بمثل هذه التحديات.
الجدير بالذكر أن برنامج التنمية المعرفية في مواد العلوم والرياضيات ومفاهيم الجغرافيا البيئية والذي تطبقه وزارة التربية والتعليم بتوجيهات سامية من لدن حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه- أحد البرامج التربوية النوعية  التي تسعى  لتطوير إمكانات الطلبة وقدراتهم العلمية وتحفيزهم على العطاء العلمي، إلى جانب تشجيعهم على استخدام أدوات البحث العلمي كالبحث والاستقصاء والتفكير العلمي المنظم في حل المشكلات التي قد تواجههم في حياتهم العلمية والعملية، والتي هي من الجوانب المهمة التي ينبغي أن يتمكن منها الطلبة للتفاعل مع متطلبات عالمنا المعاصر، كما أن تطبيق هذا البرنامج يهدف في أحد جوانبه إلى تطوير تعليم وتعلم مواد العلوم والرياضيات ومفاهيم الجغرافيا البيئية ،وإظهار أهميتها لكل من الطالب والمعلم والنظام التعليمي.
 

يزور وفد  من وزارة التربية والتعليم  جمهورية كوريا الجنوبية في الفترة  من 13-19 سبتمر 2015م؛  وذلك للإطلاع على التجربة الكورية الجنوبية في مجال التكنولوجيا والتقدم العلمي ويتكون الوفد من (14) طالبا وطالبة مجيدين في المشاريع الطلابية ببرنامج التنمية المعرفية ومعلمين اثنين ومشرف تنمية معرفية و(3) إداريين من ديوان عام الوزارة.تأتي هذه الزيارة  تكريما للمجيدين من الطلبة والمعلمين في المشاريع الطلابية، كما تهدف الزيارة إلى تنمية ثقافة الابتكارات لدى الطلبة المجيدين، و تعزيز قدرة الطلبة وثقتهم بشأن قدرة تحويل الأفكار إلى واقع ملموس، ومواكبة الدول المتقدمة في المشاريع العلمية في مجال البحث العلمي والابتكارات التكنولوجية، وإتاحة الفرصة للطلبة لصقل مواهبهم بالاطلاع على تجارب الآخرين من الدول المتقدمة.وسيزور الوفد معهد كوريا لأبحاث الفضاء،وجامعة بوهانج للعلوم والتكنولوجيا،ومعهد أبحاث الاتصالات والالكترونيات،ومصنع هيونداي للسفن والسيارات.وتعد المشاريع الطلابية من أبرز أدوات برنامج التنمية المعرفية؛ كونها تطبيق عملي لما تعلمه الطلبة في الغرفة الصفية أو في المختبرات المدرسية مما تساعدهم على الابتكار والإبداع في مختلف الجوانب العلمية والتقنية، إلى جانب ما اكتسبوه من معرفة علمية جراء مشاركتهم في هذا البرنامج، وتأتي هذه المشاريع كحلول للعديد من التحديات التي تواجه المجتمع المحلي الاقتصادية والعلمية والبيئية الذي يتعايش  معها الطالب ، متبعاً الطريقة العلمية في البحث لمعالجة هذه القضايا والمشكلات للوصول إلى حلول علمية والتي يُمكن الأخذ بها من قِبل العديد من الجهات المعنية بمثل هذه التحديات.الجدير بالذكر أن برنامج التنمية المعرفية في مواد العلوم والرياضيات ومفاهيم الجغرافيا البيئية والذي تطبقه وزارة التربية والتعليم بتوجيهات سامية من لدن حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه- أحد البرامج التربوية النوعية  التي تسعى  لتطوير إمكانات الطلبة وقدراتهم العلمية وتحفيزهم على العطاء العلمي، إلى جانب تشجيعهم على استخدام أدوات البحث العلمي كالبحث والاستقصاء والتفكير العلمي المنظم في حل المشكلات التي قد تواجههم في حياتهم العلمية والعملية، والتي هي من الجوانب المهمة التي ينبغي أن يتمكن منها الطلبة للتفاعل مع متطلبات عالمنا المعاصر، كما أن تطبيق هذا البرنامج يهدف في أحد جوانبه إلى تطوير تعليم وتعلم مواد العلوم والرياضيات ومفاهيم الجغرافيا البيئية ،وإظهار أهميتها لكل من الطالب والمعلم والنظام التعليمي.