الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار

جائزة الاتحاد الأسيوي للقيادة التعليمية 2015

تاريخ نشر الخبر :07/10/2015
حققت وزارة التربية والتعليم ممثلة في  الفاضل / عيسى بن خلفان بن حمد العنقودي جائزة الاتحاد الاسيوي للقيادة التعليمية Asian Education Leadership Award 2015  وذلك بترشيح من قبل هيئة محكمين عالمية للفوز بالجائزة التي يمنحها الاتحاد الاسيوي للقيادة لمجموعة من القياديين في المجالين التعليمي ورجال الأعمال والصناعة على مستوى قارة أسيا والتي تنظم للعام الخامس على التوالي جاء ذلك في حفل أقيم في إمارة دبي بدولة الامارات العربية في السادس من أكتوبرلعام 2015 .تخلل الحفل كلمات الترحيب بالحضور وكذلك محاضرات متنوعة عن القيادة وسرد قصص النجاح لتجارب وخبرات عملية لمؤسسات وأفراد قيادين في مختلف القطاعات العملية والتجارية والتربوية .
 وتهدف الجائزة إلى التحفيز والتعزيز في المجال العملي لكافة الفئات الممثلة للجائزة  لمواصلة العمل والتميزفي مختلف القطاعات الحيوية، وتعزيز بناء قادة المستقبل، وتتم إدارة الجائزة من قبل متخصصين عالميين في التحكيم والاختيار، حيث يتم منح الجائزة – حسب خطاب الترشيح - للأشخاص والمؤسسات الذين هم نماذج للقيادة، والأشخاص الذين يبنون مؤسساتهم بالقيادة والتوجيه الأكاديمي والبحث العلمي .
 وعن كيفية اختيار المرشحين أوضح العنقودي  بأنّ الاتحاد الآسيوي للجائزة يقوم بإسناد مهمة اختيار الفائزين إلى لجنة عالمية مكونة من (أحد عشر) محكماً من المتخصصين في مختلف العلوم  بأنحاء العالم -مثبتة أسماؤهم وجِهات عملهم في الموقع الرسمي للجائزة- حيث تجتمع هيئة المحكمين وتحدد الفائزين بناء على بيانات أولية عن المرشحين، واستطلاع للرأي للذين يشغلون عدة مناصب في القطاعين الحكومي والخاص، واستخدام أدوات استفتاء وتحري، والبحث عن الشخصية ورصد إنجازاتها، والاستعانة بمواقع التواصل الاجتماعي الالكترونية، والمواقع الخاصة بجهات العمل، وغير ذلك من الأدوات. 
هذا وتخلل حفل الختام تجارب وخبرات محاضرين عن القيادة والادارة في عصر التكنولوجيا وتغير متطلبات العصر من القوى البشرية الماهرة والتي ركز فيها المحاضرون على أهمية أن تمتلك هذه العمالة مهارات القرن الحادي والعشرين من فن التواصل محليا وعالميا لمواكبة قطار العولمة والعمل التشاركي والتحليل واتخاذ القرارات السليمة نحو عمل متقن وذو جودة عالمية . 
حضر المؤتمرعدد كبير من الشخصيات المرموقة والمحاضرين البارزين في فنون القيادة والتدريب والاتصال وشركات القطاع الخاص والبنوك العاملين محليا وعالميا من مختلف الدول والتي بلغت مايقارب 41 دولة آسيوية؛ كالمملكة العربية السعودية، والبحرين، والإمارات العربية المتحدة، والكويت، وقطر، وسلطنة عمان، والأردن، واليمن، ولبنان، والعراق، وإيران، وتركيا، وسنغافورة، وماليزيا، والهند، وباكستان، ونيبال، وكوريا، واليابان، والصين، وتايوان، والفلبين، وهونغ كونغ، وغيرها.
 ويُعدُّ العنقودي أحد القيادات التربوية البارزة في وزارة التربية والتعليم وله دور بارز في تمكين المعلمين والمعلمات في الحقل التربوي من مهارات عديدة وداعم قوي في قيادة التعليم الالكتروني ومهاراته في الوزارة . حيث عمل في بداياته كمعلم للغة إنجليزية ثم تقلد عدة مناصب وكذلك ترأس عدة لجان محلية وعالمية وشارك في عدة مؤتمرات وورش عمل  وحاليا يشغل نائب مدير للتعليم الالكتروني بالوزارة وعضو فاعل في عدة منظمات تربوية وتقنية محلية وعالمية . 
وصرح العنقودي بأن الجائزة دافع مهم لمواصلة العمل بكل جهد ومثابرة مع التركيز على الابداع والتطوير والعمل بروح الفريق نحو إستراتيجية واضحة ومشاركة الجميع في النجاحات للوصول للأهداف المرسومة وفق الخطط المحددة لأي مشروع .
وتعد هذه البادرة من مؤسسة الاتحاد الاسيوي دعم لجميع العاملين في قطاعات الأعمال الحكومية والخاصة وبالأخص لوزارة التربية والتعليم بالسلطنة للمضي قدما نحو تقديم المزيد من الجهد والعمل المتقن والابداع لنيل مثل هذه التكريمات الدولية التي تعد حافزا مهما للعاملين في شتى المجالات ومنبرا يرتقي فيه العمانيون مناصب التتويج بكل فخر واعتزاز في ظل القيادة الحكيمة لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد – حفظة الله ورعاه – وبتوجيهات ودعم من معالي الوزيرة الموقرة .

حققت وزارة التربية والتعليم ممثلة في  الفاضل / عيسى بن خلفان بن حمد العنقودي جائزة الاتحاد الاسيوي للقيادة التعليمية Asian Education Leadership Award 2015  وذلك بترشيح من قبل هيئة محكمين عالمية للفوز بالجائزة التي يمنحها الاتحاد الاسيوي للقيادة لمجموعة من القياديين في المجالين التعليمي ورجال الأعمال والصناعة على مستوى قارة أسيا والتي تنظم للعام الخامس على التوالي جاء ذلك في حفل أقيم في إمارة دبي بدولة الامارات العربية في السادس من أكتوبرلعام 2015 .تخلل الحفل كلمات الترحيب بالحضور وكذلك محاضرات متنوعة عن القيادة وسرد قصص النجاح لتجارب وخبرات عملية لمؤسسات وأفراد قيادين في مختلف القطاعات العملية والتجارية والتربوية . وتهدف الجائزة إلى التحفيز والتعزيز في المجال العملي لكافة الفئات الممثلة للجائزة  لمواصلة العمل والتميزفي مختلف القطاعات الحيوية، وتعزيز بناء قادة المستقبل، وتتم إدارة الجائزة من قبل متخصصين عالميين في التحكيم والاختيار، حيث يتم منح الجائزة – حسب خطاب الترشيح - للأشخاص والمؤسسات الذين هم نماذج للقيادة، والأشخاص الذين يبنون مؤسساتهم بالقيادة والتوجيه الأكاديمي والبحث العلمي . وعن كيفية اختيار المرشحين أوضح العنقودي  بأنّ الاتحاد الآسيوي للجائزة يقوم بإسناد مهمة اختيار الفائزين إلى لجنة عالمية مكونة من (أحد عشر) محكماً من المتخصصين في مختلف العلوم  بأنحاء العالم -مثبتة أسماؤهم وجِهات عملهم في الموقع الرسمي للجائزة- حيث تجتمع هيئة المحكمين وتحدد الفائزين بناء على بيانات أولية عن المرشحين، واستطلاع للرأي للذين يشغلون عدة مناصب في القطاعين الحكومي والخاص، واستخدام أدوات استفتاء وتحري، والبحث عن الشخصية ورصد إنجازاتها، والاستعانة بمواقع التواصل الاجتماعي الالكترونية، والمواقع الخاصة بجهات العمل، وغير ذلك من الأدوات. هذا وتخلل حفل الختام تجارب وخبرات محاضرين عن القيادة والادارة في عصر التكنولوجيا وتغير متطلبات العصر من القوى البشرية الماهرة والتي ركز فيها المحاضرون على أهمية أن تمتلك هذه العمالة مهارات القرن الحادي والعشرين من فن التواصل محليا وعالميا لمواكبة قطار العولمة والعمل التشاركي والتحليل واتخاذ القرارات السليمة نحو عمل متقن وذو جودة عالمية . حضر المؤتمرعدد كبير من الشخصيات المرموقة والمحاضرين البارزين في فنون القيادة والتدريب والاتصال وشركات القطاع الخاص والبنوك العاملين محليا وعالميا من مختلف الدول والتي بلغت مايقارب 41 دولة آسيوية؛ كالمملكة العربية السعودية، والبحرين، والإمارات العربية المتحدة، والكويت، وقطر، وسلطنة عمان، والأردن، واليمن، ولبنان، والعراق، وإيران، وتركيا، وسنغافورة، وماليزيا، والهند، وباكستان، ونيبال، وكوريا، واليابان، والصين، وتايوان، والفلبين، وهونغ كونغ، وغيرها.
 ويُعدُّ العنقودي أحد القيادات التربوية البارزة في وزارة التربية والتعليم وله دور بارز في تمكين المعلمين والمعلمات في الحقل التربوي من مهارات عديدة وداعم قوي في قيادة التعليم الالكتروني ومهاراته في الوزارة . حيث عمل في بداياته كمعلم للغة إنجليزية ثم تقلد عدة مناصب وكذلك ترأس عدة لجان محلية وعالمية وشارك في عدة مؤتمرات وورش عمل  وحاليا يشغل نائب مدير للتعليم الالكتروني بالوزارة وعضو فاعل في عدة منظمات تربوية وتقنية محلية وعالمية . وصرح العنقودي بأن الجائزة دافع مهم لمواصلة العمل بكل جهد ومثابرة مع التركيز على الابداع والتطوير والعمل بروح الفريق نحو إستراتيجية واضحة ومشاركة الجميع في النجاحات للوصول للأهداف المرسومة وفق الخطط المحددة لأي مشروع .
وتعد هذه البادرة من مؤسسة الاتحاد الاسيوي دعم لجميع العاملين في قطاعات الأعمال الحكومية والخاصة وبالأخص لوزارة التربية والتعليم بالسلطنة للمضي قدما نحو تقديم المزيد من الجهد والعمل المتقن والابداع لنيل مثل هذه التكريمات الدولية التي تعد حافزا مهما للعاملين في شتى المجالات ومنبرا يرتقي فيه العمانيون مناصب التتويج بكل فخر واعتزاز في ظل القيادة الحكيمة لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد – حفظة الله ورعاه – وبتوجيهات ودعم من معالي الوزيرة الموقرة .