الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار

الفريق الوطني لمبادرة المدارس الصديقة للطفل بوزارة التربية والتعليم يزور تعليمية الداخلية

تاريخ نشر الخبر :20/10/2015
قام فريق المبادرة الوطنية للمدارس الصديقة للطفل بالسلطنة بزيارة المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة الداخلية وذلك بهدف متابعة المدارس المطبقة للمبادرة وتقييم أثر التدريب ومنها الوقوف على الصعوبات والتحديات التي واجهت المدارس المطبقة لها وقد  تكون الفريق من السيدة الدكتورة شريفة آل سعيد عضو الفريق الوطني للمبادرة وكلاً من D.Jan Westrick خبيرة منظمة اليونيسيف و Ingrid Schalk خبيرة منظمة اليونيسيف وشنونه الحبسية عضو الفريق الوطني للمبادرة بوزارة التربية والتعليم وغانية بنت أحمد العبرية  مشرفة ارشاد اجتماعي و منسقة المبادرة بالمحافظة.
وقد التقى الفريق مع سليمان بن عبدالله السالمي ، مدير عام المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة الداخلية ، حيث ناقشوا أهداف المبادرة و ما هيتها وقامت شنونة الحبسية بالتعريف بالمبادرة حيث أنها تعتبر منهجية و ليست مشروع تقوم منظمة اليونيسف بدعمه و تطبيقه في العديد من دول العالم لتحسين جودة التعليم و ايجاد بيئة مدرسية صديقة للطفل، و تهيئة المعلم و تدريبه ليكون شريكاً مسانداً للمدارس الصديقة للطفل، و قد أبدى مدير عام المحافظة اهتمامه بالمبادرة و اشاد بدور الإدارة المدرسية داخل المدرسة و رغبتها الاكيدة في العمل الجاد لإنجاح أهداف المبادرة واستمرارية تطبيقها على كافة المدارس. بعدها قام الفريق بزيارة مدرسة حفصة بنت عمر للتعليم الأساسي بولاية نزوى ومدرسة الشيخ محمد بن مسعود للتعليم الأساسي بولاية منح ومدرسة المواهب للتعليم الأساسي بولاية إزكي ،حيث قامت كل مدرسة بعرض مقدمة تعريفية عن المدارس الصديقة للطفل وأنشطة تقييمية  لجميع الفئات المشاركة باللقاء من مجلس الآباء والأمهات و طلاب و معلمات حول حقوق الطفل ومدى فعاليتها في المجتمع المدرسي، بعدها تم فتح باب النقاش بين الوفد الزائر و المعلمين و أولياء أمور الطلبة  حيث تم طرح مجموعة من التساؤلات منها الى أي مدى ستستمر المبادرة؟ و ما الذي ستوفره المبادرة من الدعم؟ كما تم مناقشة موضوع الحقيبة التدريبية و التغذية؟ وبدورها  تفاعل الفريق مع الحضور عن التساؤلات حيث اشارت شنونه الحبسية الى ان هناك خطة وضعت الى استمرارية المبادرة الى 2020  ، وكما أشارت الخبيرة جان إلى أن الدعم المطلوب يتمثل في الجانب الاستشاري و الفني للتدريب وأن على المدارس المطبقة للمبادرة البحث عن انشطة تعزز المبادرة ضمن انشطة المدرسة  و سوف يتم النظر في مسألة الدعم المادي . والجدير بالذكر بأن الزيارة استمرت لمدة يومين بين المدارس المطبقة لمبادرة المدرسة الصديقة للطفل.

قام فريق المبادرة الوطنية للمدارس الصديقة للطفل بالسلطنة بزيارة المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة الداخلية وذلك بهدف متابعة المدارس المطبقة للمبادرة وتقييم أثر التدريب ومنها الوقوف على الصعوبات والتحديات التي واجهت المدارس المطبقة لها وقد  تكون الفريق من السيدة الدكتورة شريفة آل سعيد عضو الفريق الوطني للمبادرة وكلاً من D.Jan Westrick خبيرة منظمة اليونيسيف و Ingrid Schalk خبيرة منظمة اليونيسيف وشنونه الحبسية عضو الفريق الوطني للمبادرة بوزارة التربية والتعليم وغانية بنت أحمد العبرية  مشرفة ارشاد اجتماعي و منسقة المبادرة بالمحافظة.وقد التقى الفريق مع سليمان بن عبدالله السالمي ، مدير عام المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة الداخلية ، حيث ناقشوا أهداف المبادرة و ما هيتها وقامت شنونة الحبسية بالتعريف بالمبادرة حيث أنها تعتبر منهجية و ليست مشروع تقوم منظمة اليونيسف بدعمه و تطبيقه في العديد من دول العالم لتحسين جودة التعليم و ايجاد بيئة مدرسية صديقة للطفل، و تهيئة المعلم و تدريبه ليكون شريكاً مسانداً للمدارس الصديقة للطفل، و قد أبدى مدير عام المحافظة اهتمامه بالمبادرة و اشاد بدور الإدارة المدرسية داخل المدرسة و رغبتها الاكيدة في العمل الجاد لإنجاح أهداف المبادرة واستمرارية تطبيقها على كافة المدارس. بعدها قام الفريق بزيارة مدرسة حفصة بنت عمر للتعليم الأساسي بولاية نزوى ومدرسة الشيخ محمد بن مسعود للتعليم الأساسي بولاية منح ومدرسة المواهب للتعليم الأساسي بولاية إزكي ،حيث قامت كل مدرسة بعرض مقدمة تعريفية عن المدارس الصديقة للطفل وأنشطة تقييمية  لجميع الفئات المشاركة باللقاء من مجلس الآباء والأمهات و طلاب و معلمات حول حقوق الطفل ومدى فعاليتها في المجتمع المدرسي، بعدها تم فتح باب النقاش بين الوفد الزائر و المعلمين و أولياء أمور الطلبة  حيث تم طرح مجموعة من التساؤلات منها الى أي مدى ستستمر المبادرة؟ و ما الذي ستوفره المبادرة من الدعم؟ كما تم مناقشة موضوع الحقيبة التدريبية و التغذية؟ وبدورها  تفاعل الفريق مع الحضور عن التساؤلات حيث اشارت شنونه الحبسية الى ان هناك خطة وضعت الى استمرارية المبادرة الى 2020  ، وكما أشارت الخبيرة جان إلى أن الدعم المطلوب يتمثل في الجانب الاستشاري و الفني للتدريب وأن على المدارس المطبقة للمبادرة البحث عن انشطة تعزز المبادرة ضمن انشطة المدرسة  و سوف يتم النظر في مسألة الدعم المادي . والجدير بالذكر بأن الزيارة استمرت لمدة يومين بين المدارس المطبقة لمبادرة المدرسة الصديقة للطفل.