الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار


تاريخ نشر الخبر :26/11/2015
  اختتمت وزارة التربية والتعليم ممثلة بالمديرية العامة للمدارس الخاصة فعاليات أيام التبادل الثقافي الرابع التي احتضنها ميدان اليوبيل الفضي بحديقة القرم الطبيعية بهدف إثراء المعرفة لدى المواطنين والمقيمين في السلطنة بأهم الثقافات الموجودة فيها، وزيادة التقارب والتآلف وبناء جسور التعاون بين المدارس على اختلافها بين خاصة ودولية.
   تأتي أيام التبادل الثقافي بين المدارس الخاصة والمدارس الدولية تحقيقا لرؤية صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه والتي تقوم على التواصل الحضاري والتعايش السلمي والحوار والاحترام والتعاون بين الشعوب والدول والاستفادة منها بما يتناسب مع خصوصية المجتمع مع الحفاظ على الهوية العمانية الأصيلة، كما أنه يأتي كذلك تزامنا مع احتفالات السلطنة بالعيد الوطني (45) المجيد، وتهدف إلى  إثراء المعرفة لدى المواطنين والمقيمين في السلطنة بأهم الثقافات الموجودة فيها، وزيادة التقارب والتآلف وبناء جسور التعاون بين المدارس على اختلافها بين خاصة ودولية.
  تضمن الملتقى عدة أركان منها البيت العماني وركن الحرفي العماني وكذلك ركن المأكولات العمانية، وركن المدارس الدولية المشاركة وركن الكشافة.
وقد عبرت بيفارتي سرسيجس مديرة المدرسة الفلبينية بمسقط عن سعادتها بالمشاركة فقالت:" مشاركة المدرسة الفلبينية في ايام التبادل الثقافي هي للمرة الرابعة على التوالي وتعتبر فرصة لنا لنعبر عن احترامنا وتقديرنا لقائد البلاد جلالة السلطان قابوس بن سعيد حفظه الله الذي هيئ الفرصة لكل المقيمين من الجاليات المختلفة يعيشون مع اخوانهم العمانيين ويتعايشوا مع بعضهم البعض في ود وسلام وامن واستقرار ولجلالته كل المحبة والاحترام لحكمته الرشيدة في قيادة البلاد.  وهي فرصة لنعبر لتقديرنا وحبنا للشعب العماني الصديق. 
نحن نشعر بالامتنان لحصولنا على هذه الفرصة لعرض ثقافتنا وذلك بعرض معروضات من تراثنا الشعبي في ايام التبادل الثقافي.
   وأضافت: لقد شاركت المدرسة الفلبينية بركن المعروضات من التراث الشعبي الفلبيني العريق كما شاركنا في مهرجان المأكولات حيث قدمنا بعضا من المأكولات الفلبينية، لكي يجربها كل من حضر الفعاليات وقد شارك طلاب المدرسة برقصات شعبية من الفلكلور الفلبيني وأيضا أدوا بعض من الرقصات الحديثة".
وقال فهد فيصل بكر من المدرسة البريطانية بمسقط: "التعرف على ثقافات الدول المختلفة، من أهم الأهداف التي مثلت لنا مشاركتنا في هذا الملتقى، وفد قدمت المدرسة البريطانية عرضا موسيقيا من أداء طلاب المدرسة، كما قمنا بالتعريف بالمدرسة وما تقدمه من منهاج تعليمي في سلطنة عمان".
أما أحمد السيد عبد العزيز مدير إداري من المدرسة المصرية للغات قال:" يمثل التعاون بين مدرستنا وسلطنة عمان الشقيقة بمشاركتنا في الاحتفال بالعيد الوطني الخامس والأربعين ولما له من فائدة من تبادل الخبرات والثقافات بين مدرستنا والجاليات الأخرى، كما أن إعداد ركن خاص بعادات وتقاليد الجمهورية العربية المصرية والتاريخ المصري من خلال المنحوتات والتماثيل، والوجبات الشعبية المصرية، وقد قمنا بتوزيع كتيبات عن حضارة وتاريخ مصر.

  اختتمت وزارة التربية والتعليم ممثلة بالمديرية العامة للمدارس الخاصة فعاليات أيام التبادل الثقافي الرابع التي احتضنها ميدان اليوبيل الفضي بحديقة القرم الطبيعية بهدف إثراء المعرفة لدى المواطنين والمقيمين في السلطنة بأهم الثقافات الموجودة فيها، وزيادة التقارب والتآلف وبناء جسور التعاون بين المدارس على اختلافها بين خاصة ودولية.   تأتي أيام التبادل الثقافي بين المدارس الخاصة والمدارس الدولية تحقيقا لرؤية صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه والتي تقوم على التواصل الحضاري والتعايش السلمي والحوار والاحترام والتعاون بين الشعوب والدول والاستفادة منها بما يتناسب مع خصوصية المجتمع مع الحفاظ على الهوية العمانية الأصيلة، كما أنه يأتي كذلك تزامنا مع احتفالات السلطنة بالعيد الوطني (45) المجيد، وتهدف إلى  إثراء المعرفة لدى المواطنين والمقيمين في السلطنة بأهم الثقافات الموجودة فيها، وزيادة التقارب والتآلف وبناء جسور التعاون بين المدارس على اختلافها بين خاصة ودولية.  تضمن الملتقى عدة أركان منها البيت العماني وركن الحرفي العماني وكذلك ركن المأكولات العمانية، وركن المدارس الدولية المشاركة وركن الكشافة.وقد عبرت بيفارتي سرسيجس مديرة المدرسة الفلبينية بمسقط عن سعادتها بالمشاركة فقالت:" مشاركة المدرسة الفلبينية في ايام التبادل الثقافي هي للمرة الرابعة على التوالي وتعتبر فرصة لنا لنعبر عن احترامنا وتقديرنا لقائد البلاد جلالة السلطان قابوس بن سعيد حفظه الله الذي هيئ الفرصة لكل المقيمين من الجاليات المختلفة يعيشون مع اخوانهم العمانيين ويتعايشوا مع بعضهم البعض في ود وسلام وامن واستقرار ولجلالته كل المحبة والاحترام لحكمته الرشيدة في قيادة البلاد.  وهي فرصة لنعبر لتقديرنا وحبنا للشعب العماني الصديق. نحن نشعر بالامتنان لحصولنا على هذه الفرصة لعرض ثقافتنا وذلك بعرض معروضات من تراثنا الشعبي في ايام التبادل الثقافي.   وأضافت: لقد شاركت المدرسة الفلبينية بركن المعروضات من التراث الشعبي الفلبيني العريق كما شاركنا في مهرجان المأكولات حيث قدمنا بعضا من المأكولات الفلبينية، لكي يجربها كل من حضر الفعاليات وقد شارك طلاب المدرسة برقصات شعبية من الفلكلور الفلبيني وأيضا أدوا بعض من الرقصات الحديثة".وقال فهد فيصل بكر من المدرسة البريطانية بمسقط: "التعرف على ثقافات الدول المختلفة، من أهم الأهداف التي مثلت لنا مشاركتنا في هذا الملتقى، وفد قدمت المدرسة البريطانية عرضا موسيقيا من أداء طلاب المدرسة، كما قمنا بالتعريف بالمدرسة وما تقدمه من منهاج تعليمي في سلطنة عمان".أما أحمد السيد عبد العزيز مدير إداري من المدرسة المصرية للغات قال:" يمثل التعاون بين مدرستنا وسلطنة عمان الشقيقة بمشاركتنا في الاحتفال بالعيد الوطني الخامس والأربعين ولما له من فائدة من تبادل الخبرات والثقافات بين مدرستنا والجاليات الأخرى، كما أن إعداد ركن خاص بعادات وتقاليد الجمهورية العربية المصرية والتاريخ المصري من خلال المنحوتات والتماثيل، والوجبات الشعبية المصرية، وقد قمنا بتوزيع كتيبات عن حضارة وتاريخ مصر.