الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار


تاريخ نشر الخبر :09/02/2016
    وجهت إدارة مدرسة محمد بن شيخان السالمي للتعليم الأساسي للبنين (7-9) الدعوة إلى أولياء الأمور لحضور لقاء تربوي هادف مع المعلمين يعقد خلال الفترة المسائية من هذا اليوم الثلاثاء التاسع من فبراير2016م بمقر المدرسة الكائن في حي العز بالمعبيلة الجنوبية بولاية السيب من الساعة السادسة وحتى الثامنة مساءً.
     يهدف الاجتماع إلى مد جسور التعاون والتفاهم التربوي بين البيت والمدرسة باعتبارهما شريكين أساسيين في تحمّل مسؤولية متابعة الأبناء/ الطلاب، ولأجل تقييم نتائجهم ومستواهم التعليمي في الفصل الدراسي الأول. فالمدرسة شعاع فكر تربوي أصيل في محيطها الاجتماعي وهي ليست منعزلة في وجودها بل تعد جزءًا لا يتجزأ من المجتمع؛ ومن الطبيعي أن تتواجد بعض الجوانب والتحديات التي تواجه العملية التعليمية التعلمية داخل المدرسة، وتكون الحاجة التربوية ماسة لمواجهتها ووضع الحلول المناسبة لها، الأمر الذي لا يتأتى إلا عبر مثل هذه اللقاءات والاجتماعات وما يترتب عليها من تفاهمات وقرارت وإجراءات تصب في الصالح التربوي العام.
    إنّ إيجاد وتفعيل  قنوات اتصال دائمة بين المدرسة والمجتمع يهدف لتكوين شراكة حقيقية ترتقي بالمستوى التحصيلي العلمي لدى الطالب وتنبني على تحليل منهجي مدروس لنتائجه الدراسية في الفصل الدراسي الأول. كما تكمن أهمية هذه اللقاءات البناءة بين المدرسة والمجتمع إلى إضفاء الثقة والشفافية والوضوح في العلاقة بين الطرفين، والرقي من ثم  بالخدمات التعليمية التي تسعى وزارة التربية إلى تقديمها إلى كافة أطياف وعناصر المجتمع التربوي وفي مقدمتهم الطالب وولي الأمر، كما تعد مثل هذه اللقاءات وما ينتج عنها من خطط وبرامج وإجراءات إضافة نوعية للعمل التربوي، لأهميتها في الوصول الى حلول مناسبة مشتركة تساعد على تعزيز وتقوية جوانب أخرى في العملية التعليمية التعلمية لا تقل أهمية وجدوى في الارتقاء بالمستوى الدراسي للطالب بشكل مستمر.

    وجهت إدارة مدرسة محمد بن شيخان السالمي للتعليم الأساسي للبنين (7-9) الدعوة إلى أولياء الأمور لحضور لقاء تربوي هادف مع المعلمين يعقد خلال الفترة المسائية من هذا اليوم الثلاثاء التاسع من فبراير2016م بمقر المدرسة الكائن في حي العز بالمعبيلة الجنوبية بولاية السيب من الساعة السادسة وحتى الثامنة مساءً.     يهدف الاجتماع إلى مد جسور التعاون والتفاهم التربوي بين البيت والمدرسة باعتبارهما شريكين أساسيين في تحمّل مسؤولية متابعة الأبناء/ الطلاب، ولأجل تقييم نتائجهم ومستواهم التعليمي في الفصل الدراسي الأول. فالمدرسة شعاع فكر تربوي أصيل في محيطها الاجتماعي وهي ليست منعزلة في وجودها بل تعد جزءًا لا يتجزأ من المجتمع؛ ومن الطبيعي أن تتواجد بعض الجوانب والتحديات التي تواجه العملية التعليمية التعلمية داخل المدرسة، وتكون الحاجة التربوية ماسة لمواجهتها ووضع الحلول المناسبة لها، الأمر الذي لا يتأتى إلا عبر مثل هذه اللقاءات والاجتماعات وما يترتب عليها من تفاهمات وقرارت وإجراءات تصب في الصالح التربوي العام.    إنّ إيجاد وتفعيل  قنوات اتصال دائمة بين المدرسة والمجتمع يهدف لتكوين شراكة حقيقية ترتقي بالمستوى التحصيلي العلمي لدى الطالب وتنبني على تحليل منهجي مدروس لنتائجه الدراسية في الفصل الدراسي الأول. كما تكمن أهمية هذه اللقاءات البناءة بين المدرسة والمجتمع إلى إضفاء الثقة والشفافية والوضوح في العلاقة بين الطرفين، والرقي من ثم  بالخدمات التعليمية التي تسعى وزارة التربية إلى تقديمها إلى كافة أطياف وعناصر المجتمع التربوي وفي مقدمتهم الطالب وولي الأمر، كما تعد مثل هذه اللقاءات وما ينتج عنها من خطط وبرامج وإجراءات إضافة نوعية للعمل التربوي، لأهميتها في الوصول الى حلول مناسبة مشتركة تساعد على تعزيز وتقوية جوانب أخرى في العملية التعليمية التعلمية لا تقل أهمية وجدوى في الارتقاء بالمستوى الدراسي للطالب بشكل مستمر.