الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار

ضمن مبادرة

تاريخ نشر الخبر :01/03/2016
تستعد مدرستا السلطان قابوس بصلالة لإطلاق مشروع " بالعلوم نُفكر" و ذلك ضمن المبادرة العلمية للمدرسة بعنوان " مبتكرو مدرستي السلطان قابوس" التي تهدف إلى اكتشاف المواهب العلمية بين طلبة مدرستي السلطان قابوس بصلالة التابعتين لشؤون البلاط السلطاني، وذلك لإيجاد موارد بشرية ذات كفاءة قادرة على التنافس التحصيلي والعلمي في المرحلة التعليمية  ورفد سوق العمل الوطني لاحقا بموارد بشرية لها القدرة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة  بجانب تعزيز بيئة البحث العلمي والابتكار في البيئة المدرسية. وقد بدأت الخطوات الأولى للتعريف بفكرة المشروع عبر قنوات مختلفة منها الإذاعة المدرسية واللوحات الإعلانية وكذلك المحاضرات التي شملت الصفوف من (5-10) و تم فيها التعريف بالمشروع وفكرته وكيفية المشاركة والشروط المحددة للتسجيل. إذ تتمحور هذه المبادرة حول كيفية توظيف المنهج الدراسي في مادة العلوم في تقديم مشاريع علمية بمساعدة خدمة التوجيه المهني وما تقدمه من دعم وإرشاد للطالبات حول المسارات و توضيح أهمية المواد الدراسية في تحديد مسار المستقبل، وتتم عملية فرز المشاركات من خلال مقابلة شخصية تعتبر بوابة القبول للمشاركة في المبادرة تستهدف التعرف على مدى معرفة الطلبة بفكرة المشروع والقابلية لتخطي مراحل المشروع الثلاث. 
و يهدف مشروع " بالعلوم نُفكر" إلى إيجاد بيئة ابتكارية وإبداعية لدى الطلبة والطالبات بجانب توجيه الطلبة والطالبات لاستغلال أوقاتهم بما يعود عليهم بالنفع والفائدة بجانب تعزيز التنافس العملي بين المدرستين من خلال النماذج والابتكارات العلمية التي تخدم المجتمع  المدرسي و تفعيل التعاون و التكامل بين المناهج الدراسية و الأنشطة الطلابية وخدمة التوجيه المهني فضلا عن إبراز النواحي والجوانب الإبداعية لدى الطلبة وتعزيز مستوى التحصيل الدراسي والتطبيق العملي للمناهج العملية.
إضافةً إلى بناء شخصية الطالب و تزويده بمهارات العمل الجماعي و الثقة بالنفس وروح التعاون واتخاذ القرار المناسب و إدارة الوقت من خلال ما سيتم تعلمه من هذه المبادرة وما سيقوم بتنفيذه من أعمال وأيضاً تعزيز روح المثابرة والتحدي وتقديم أعمال نموذجية تعزز من إنجازات الطالب العلمية. 
و ينقسم المشروع إلى ثلاث مراحل إذ تشتمل المرحلة الأولى (أنا أفكر) إلى الجانب النظري من المشروع وفيها تم فتح باب التسجيل والإعلان عن المبادرة وسيتم فيها أيضا مشاركة الطالبات في بعض المحاضرات لبعض النماذج العمانية الناجحة الذين قدموا مشاريع علمية مميزة . فيما تتضمن المرحلة الثانية و هي ( أنا ابتكر ) بداية الانطلاق للجانب النظري والذي يتضمن تدريب الطالبات على ثلاث مجالات وهي الالكترونيات والروبوت والطاقة البديلة لينتقلوا بعد ذلك إلى المرحلة الثالثة و الأخيرة وهي (أنا مبدع) و التي سيعرض فيها الطلبة مشاريعهم لزملائهم ويقومون بشرح عملية التدريب  وهي خطوة نحو بناء الثقة لدى الطلبة و الطالبات و تعزيز مهارات التواصل وتبادل المعلومة العلمية المفيدة فيما بينهم، وتتضمن هذه المرحلة أيضا قيام كل طالب بالتسويق للمنتج النهائي الذي تم تنفيذه ومحاولة الوصول لكل الأسرة المدرسية والتعريف والتواصل بشكل فعال يضمن من خلاله أولاً التعريف بالمشروع وثانياً الحصول على دعم وتأييد بأهمية فكرته.

تستعد مدرستا السلطان قابوس بصلالة لإطلاق مشروع " بالعلوم نُفكر" و ذلك ضمن المبادرة العلمية للمدرسة بعنوان " مبتكرو مدرستي السلطان قابوس" التي تهدف إلى اكتشاف المواهب العلمية بين طلبة مدرستي السلطان قابوس بصلالة التابعتين لشؤون البلاط السلطاني، وذلك لإيجاد موارد بشرية ذات كفاءة قادرة على التنافس التحصيلي والعلمي في المرحلة التعليمية  ورفد سوق العمل الوطني لاحقا بموارد بشرية لها القدرة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة  بجانب تعزيز بيئة البحث العلمي والابتكار في البيئة المدرسية. وقد بدأت الخطوات الأولى للتعريف بفكرة المشروع عبر قنوات مختلفة منها الإذاعة المدرسية واللوحات الإعلانية وكذلك المحاضرات التي شملت الصفوف من (5-10) و تم فيها التعريف بالمشروع وفكرته وكيفية المشاركة والشروط المحددة للتسجيل. إذ تتمحور هذه المبادرة حول كيفية توظيف المنهج الدراسي في مادة العلوم في تقديم مشاريع علمية بمساعدة خدمة التوجيه المهني وما تقدمه من دعم وإرشاد للطالبات حول المسارات و توضيح أهمية المواد الدراسية في تحديد مسار المستقبل، وتتم عملية فرز المشاركات من خلال مقابلة شخصية تعتبر بوابة القبول للمشاركة في المبادرة تستهدف التعرف على مدى معرفة الطلبة بفكرة المشروع والقابلية لتخطي مراحل المشروع الثلاث. 
و يهدف مشروع " بالعلوم نُفكر" إلى إيجاد بيئة ابتكارية وإبداعية لدى الطلبة والطالبات بجانب توجيه الطلبة والطالبات لاستغلال أوقاتهم بما يعود عليهم بالنفع والفائدة بجانب تعزيز التنافس العملي بين المدرستين من خلال النماذج والابتكارات العلمية التي تخدم المجتمع  المدرسي و تفعيل التعاون و التكامل بين المناهج الدراسية و الأنشطة الطلابية وخدمة التوجيه المهني فضلا عن إبراز النواحي والجوانب الإبداعية لدى الطلبة وتعزيز مستوى التحصيل الدراسي والتطبيق العملي للمناهج العملية.إضافةً إلى بناء شخصية الطالب و تزويده بمهارات العمل الجماعي و الثقة بالنفس وروح التعاون واتخاذ القرار المناسب و إدارة الوقت من خلال ما سيتم تعلمه من هذه المبادرة وما سيقوم بتنفيذه من أعمال وأيضاً تعزيز روح المثابرة والتحدي وتقديم أعمال نموذجية تعزز من إنجازات الطالب العلمية. 
و ينقسم المشروع إلى ثلاث مراحل إذ تشتمل المرحلة الأولى (أنا أفكر) إلى الجانب النظري من المشروع وفيها تم فتح باب التسجيل والإعلان عن المبادرة وسيتم فيها أيضا مشاركة الطالبات في بعض المحاضرات لبعض النماذج العمانية الناجحة الذين قدموا مشاريع علمية مميزة . فيما تتضمن المرحلة الثانية و هي ( أنا ابتكر ) بداية الانطلاق للجانب النظري والذي يتضمن تدريب الطالبات على ثلاث مجالات وهي الالكترونيات والروبوت والطاقة البديلة لينتقلوا بعد ذلك إلى المرحلة الثالثة و الأخيرة وهي (أنا مبدع) و التي سيعرض فيها الطلبة مشاريعهم لزملائهم ويقومون بشرح عملية التدريب  وهي خطوة نحو بناء الثقة لدى الطلبة و الطالبات و تعزيز مهارات التواصل وتبادل المعلومة العلمية المفيدة فيما بينهم، وتتضمن هذه المرحلة أيضا قيام كل طالب بالتسويق للمنتج النهائي الذي تم تنفيذه ومحاولة الوصول لكل الأسرة المدرسية والتعريف والتواصل بشكل فعال يضمن من خلاله أولاً التعريف بالمشروع وثانياً الحصول على دعم وتأييد بأهمية فكرته.