الأخبار الرئيسية

مركز الاخبار

افتتاح مشروع الحديقة التعليمية الترفيهية بمدرسة خصب للتعليم الأساسي بمحافظة مسندم

تاريخ نشر الخبر :28/03/2016
أكد عبدالله بن علي بن سالم الفوري مدير عام المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة مسندم خلال افتتاحه لمشروع الحديقة التعليمية بمدرسة خصب للتعليم الأساسي بحضور عدد من المسئولين التربويين بأنه تنفيذا للتوجيهات الحديثة للتربية باعتبار أن التعليم يتعدى الغرف الدراسية ويتعدى المقرر الدراسي فإن مدارس هذا القرن مطالبة بإيجاد بيئة جاذبة لأبنائنا الطلبة والطالبات وعليه جاءت فكرة مدرسة خصب للتعليم الأساسي بجعل المدرسة بيئة جاذبة حيث تم تخصيص مساحة جانبية ضمن الحرم المدرسي لمشروع إبداعي للمدرسة ( الحديقة التعليمية الترفيهية ) والمشروع عبارة عن حديقة علمية ترفيهية متكاملة تضم عدد من الأركان والحدائق الفرعية وهي الحديقة العلمية و حديقة القراءة وحديقة الألعاب وحديقة الاستراحة وتحتوي على ألعاب ترفيهية وتشجير للمنطقة وسياج للحديقة كما يضم المشروع جلسات استراحة مؤكدا مدير تعليمية مسندم على أهمية المشروع كبيئة جاذبة للتعلم تسهم في توفير المناخ المناسب وتخرج بالطالب والطالبة من روتين التعليم اليومي مختتما مدير عام تعليمية مسندم بتوجيه الشكر والتقدير للشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال على دعم هذا المشروع
ومشروع( الحديقة التعليمية الترفيهية ) الذي تنفذه مدرسة خصب للتعليم الأساسي الحلقة الأولى عبارة عن تجهيز مكان مخصص لعمل حديقة علمية ترفيهية متكاملة ( الحديقة العلمية – حديقة القراءة – حديقة الألعاب – حديقة الاستراحة ) ، تحتوي على ألعاب ترفيهية وتشجير للمنطقة وسياج للحديقة و 3 جلسات استراحة ،وهو المتنفس الوحيد للمدرسة لإخراج الطاقة الكامنة لدى الطالب والخروج من الضغط الشديد في الكثافة الطلابية وخلو المدرسة من قاعات أنشطة وتحويل جميع القاعات إلى قاعات دراسية ويهدف المشروع إلى إيجاد بيئة جاذبة علمية تعليمية من خلال خروج الطالب من الصف الدراسي الى البيئة الخارجية وتحسين الناحية الجمالية للمدرسة و إضفاء جو من التسلية والمرح للأطفال من خلال الألعاب التعليمية .
ويستهدف المشروع  (835 ) طالبا وطالبة من براعم التعليم الأساسي إضافة الى ( 105 ) معلمة وذلك لتحقيق فهم واستيعاب للمواد الدراسية بطريقة  مبدعة إضافة الى استمتاع الطلبة والمعلمات بالجانب الجمالي والترفيهي والتعليمي للحديقة التعليمية ويبلغ تكلفة المشروع (4000) ريال أربعة آلاف ريال عماني بتمويل من الشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال.  

أكد عبدالله بن علي بن سالم الفوري مدير عام المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة مسندم خلال افتتاحه لمشروع الحديقة التعليمية بمدرسة خصب للتعليم الأساسي بحضور عدد من المسئولين التربويين بأنه تنفيذا للتوجيهات الحديثة للتربية باعتبار أن التعليم يتعدى الغرف الدراسية ويتعدى المقرر الدراسي فإن مدارس هذا القرن مطالبة بإيجاد بيئة جاذبة لأبنائنا الطلبة والطالبات وعليه جاءت فكرة مدرسة خصب للتعليم الأساسي بجعل المدرسة بيئة جاذبة حيث تم تخصيص مساحة جانبية ضمن الحرم المدرسي لمشروع إبداعي للمدرسة ( الحديقة التعليمية الترفيهية ) والمشروع عبارة عن حديقة علمية ترفيهية متكاملة تضم عدد من الأركان والحدائق الفرعية وهي الحديقة العلمية و حديقة القراءة وحديقة الألعاب وحديقة الاستراحة وتحتوي على ألعاب ترفيهية وتشجير للمنطقة وسياج للحديقة كما يضم المشروع جلسات استراحة مؤكدا مدير تعليمية مسندم على أهمية المشروع كبيئة جاذبة للتعلم تسهم في توفير المناخ المناسب وتخرج بالطالب والطالبة من روتين التعليم اليومي مختتما مدير عام تعليمية مسندم بتوجيه الشكر والتقدير للشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال على دعم هذا المشروع

ومشروع( الحديقة التعليمية الترفيهية ) الذي تنفذه مدرسة خصب للتعليم الأساسي الحلقة الأولى عبارة عن تجهيز مكان مخصص لعمل حديقة علمية ترفيهية متكاملة ( الحديقة العلمية – حديقة القراءة – حديقة الألعاب – حديقة الاستراحة ) ، تحتوي على ألعاب ترفيهية وتشجير للمنطقة وسياج للحديقة و 3 جلسات استراحة ،وهو المتنفس الوحيد للمدرسة لإخراج الطاقة الكامنة لدى الطالب والخروج من الضغط الشديد في الكثافة الطلابية وخلو المدرسة من قاعات أنشطة وتحويل جميع القاعات إلى قاعات دراسية ويهدف المشروع إلى إيجاد بيئة جاذبة علمية تعليمية من خلال خروج الطالب من الصف الدراسي الى البيئة الخارجية وتحسين الناحية الجمالية للمدرسة و إضفاء جو من التسلية والمرح للأطفال من خلال الألعاب التعليمية .

ويستهدف المشروع  (835 ) طالبا وطالبة من براعم التعليم الأساسي إضافة الى ( 105 ) معلمة وذلك لتحقيق فهم واستيعاب للمواد الدراسية بطريقة  مبدعة إضافة الى استمتاع الطلبة والمعلمات بالجانب الجمالي والترفيهي والتعليمي للحديقة التعليمية ويبلغ تكلفة المشروع (4000) ريال أربعة آلاف ريال عماني بتمويل من الشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال.