أخبار محافظة ظفار

مركز الاخبار

حلقة نقاشية لاعتماد خطة عمل لجنة التقنيات الجغرافية الحديثة بتعليمية ظفار
حلقة نقاشية لاعتماد خطة عمل لجنة التقنيات الجغرافية الحديثة بتعليمية ظفار

تاريخ نشر الخبر :09/09/2024

حلقة نقاشية لاعتماد خطة عمل لجنة التقنيات الجغرافية الحديثة بتعليمية ظفار  

تغطية: فهد المرزع

نفذت تعليمية ظفار ممثلة بدائرة الاشراف التربوي حلقة نقاشية لاعتماد مسودة خطة عمل لجنة التقنيات الجغرافية الحديثة للعام الدراسي الحالي 2024/ 2025م. وذلك برئاسة الدكتورة فاطمة بنت أحمد بن فرج الغسانية مديرة دائرة الاشراف التربوي وحضور أعضاء اللجنة وذلك بقاعة الاجتماعات بدائرة الاشراف التربوي.

 في البداية رحبت الغسانية بأعضاء اللجنة وقدمت عبارات التهاني للأعضاء بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥م وأيضا التهنئة للأعضاء باستحقاق اللجنة على المركز الأول بتقدير (أ) على مستوى المحافظات التعليمية للعام الدراسي ٢٠٢٣/ ٢٠٢٤ ضمن قائمة الفرق المجيدة راجية للجنة دوام التوفيق والنجاح خلال العام الدراسي الحالي ، بعدها أدار نائب رئيس اللجنة أ.عمر بن محمد بن عبدالله برهام مشرف أول جغرافيا الحلقة النقاشية وتطرق للمحاور الرئيسية المتمثلة في استعراض المرئيات والملاحظات المرصودة من الفريق الفني المركزي خلال زيارات المتابعة للفرق الفرعية للمديريات العامة ، بالإضافة إلي استعراض مرئيات أعضاء اللجنة من خلال الرابط الذي أرسل للحضور عبر نماذج جوجل فورم في وقت سابق الاجتماع، واستعراض مسودة لخطة العمل بالتوائم مع الخطة الخمسية للجنة التقنيات الجغرافية الحديثة الوزارية، بالإضافة إلى مناقشة إمكانية شطب أو إضافة أعضاء جدد وذلك ليتناسب عدد الأعضاء مع التوسع في نشاطات الخطة لتتوائم مع الخطة الخمسية للجنة الرئيسة.

  وقد خرجت الحلقة النقاشية باتفاق الأعضاء على عناصر ومكونات المسودة النهائية لخطة العمل لهذا العام الدراسي ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥والتي يأُمل من خلال تطبيقها تحقيق المزيد من الإنجازات في توظيف التقنيات الجغرافية الحديثة في مناهج الدراسات الاجتماعية والجغرافيا بمحافظة ظفار، والمنافسة على مستوى سلطنة عُمان في المشاريع الطلابية والتي تهدف إلى تشجيع أبنائنا الطلبة على توظيف مهارات المستقبل وفتح آفاق جديدة في مرحلة التعليم العالي لاكتساب الخبرة وتبادل وجهات النظر وهم مقبلون على مرحلة التعليم العالي ومن ثم الانخراط بسوق العمل بصورة تواكب متطلبات رؤية عُمان ٢٠٢٤.