تاريخ نشر الخبر :08/10/2018
زار صباح أمس وفد من الصحف بجمهورية فيتنام الاشتراكية متحف المدرسة السعيدية للتعليم بهدف التعرف على الأماكن السياحية والعمرانية بمحافظة مسقط وكان في استقبال الوفد مديرة المتحف ردينة بنت عامر الحجرية التي صحبته في جولة حول أروقة المتحف متعرفا فيه على أهم المراحل التعليمية التي مرت بها العملية التعليمية في السلطنة كما تعرف الوفد على المنجزات التعليمية التي تحققت في العهد الزاهر لصاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ الذي أولى جل اهتمامه بالتعليم منذ البدايات الأولى لعصر النهضة المباركة.
وفي ختام الزيارة أعرب الوفد عن خالص شكره لكل من ساهم في إنشاء هذا المتحف، كما أبدى إعجابه بالمتحف والتطورات النوعية في المراحل التعليمية بالسلطنة في ظل القيادة الحكيمة لجلالته حيث قالت فان هونج نوهنج صحفية من جمهورية فيتنام الاشتراكية : شرف كبير لي لإتاحة هذه الفرصة وزيارة متحف المدرسة السعيدية للتعليم وقد لفت انتباهي كيفية تنظيمه ، وكيفية إدخال وسائل التكنولوجيا الحديثة في طريقة الشرح وتوصيل المعلومات للزوار وكيفية ربط التعليم في السلطنة بتعاليم الدين الإسلامي ومدى الفكر النير لصاحب الجلالة السلطان المعظم في توفير التعليم المجاني في كل أرجاء السلطنة والتطور السريع في مراحله المختلفة منذ أن كان تحت ظل شجرة إلى أن تم استخدام أحدث التقنيات والوسائل التعليمية فيه.
وشاطرها القول الصحفي تران هونج كين قائلا : أنا معجب بالاهتمام والدعم الكبير الذي أولاه صاحب الجلالة بالعلم والتعليم فمن خلال زيارتي لهذا المتحف استطعت فهم الكثير عن المراحل التي مر بها التعليم في السلطنة وتطوره السريع في غضون سنوات قليلة وأتمنى أن يتطور التعليم في هذه البلد وتمضي به قدما نحو الرقي والتقدم .
وفي ختام الزيارة أعرب الوفد عن خالص شكره لكل من ساهم في إنشاء هذا المتحف، كما أبدى إعجابه بالمتحف والتطورات النوعية في المراحل التعليمية بالسلطنة في ظل القيادة الحكيمة لجلالته حيث قالت فان هونج نوهنج صحفية من جمهورية فيتنام الاشتراكية : شرف كبير لي لإتاحة هذه الفرصة وزيارة متحف المدرسة السعيدية للتعليم وقد لفت انتباهي كيفية تنظيمه ، وكيفية إدخال وسائل التكنولوجيا الحديثة في طريقة الشرح وتوصيل المعلومات للزوار وكيفية ربط التعليم في السلطنة بتعاليم الدين الإسلامي ومدى الفكر النير لصاحب الجلالة السلطان المعظم في توفير التعليم المجاني في كل أرجاء السلطنة والتطور السريع في مراحله المختلفة منذ أن كان تحت ظل شجرة إلى أن تم استخدام أحدث التقنيات والوسائل التعليمية فيه.
وشاطرها القول الصحفي تران هونج كين قائلا : أنا معجب بالاهتمام والدعم الكبير الذي أولاه صاحب الجلالة بالعلم والتعليم فمن خلال زيارتي لهذا المتحف استطعت فهم الكثير عن المراحل التي مر بها التعليم في السلطنة وتطوره السريع في غضون سنوات قليلة وأتمنى أن يتطور التعليم في هذه البلد وتمضي به قدما نحو الرقي والتقدم .
