أخبار محافظة الداخلية

مركز الاخبار

الإعلان عن الطلبة الفائزين المشاركين في مبادرة سفراء تقنيات انترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي بتعليمية الداخلية

تاريخ نشر الخبر :04/11/2021

الإعلان عن الطلبة الفائزين المشاركين في مبادرة سفراء تقنيات انترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي بتعليمية الداخلية

الكاتب والمصور : طالب بن علي الخياري 

أعلنت تعليمية الداخلية عن نتائج تقييم مشاريع الطلبة المشاركين في مبادرة سفراء تقنيات انترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي بتعليمية الداخلية المسابقة نظمها قسم الابتكار والاولمبياد العلمي بتعليمية الداخلية بالتعاون مع وحدة إشراف تقنية المعلومات بالمديرية ومركز العلوم والتكنولوجيا بنزوى. حيث جاءت النتائج كالتالي المركز الأول مشروع المستشعر الامن للطالب/عماد بن عبدالله الخصيبي من مدرسة أسامة بن زيد  اما المركز الثاني فكان من نصيب للطالبة : الميثاء بنت حارب التوبية من مدرسة أم الفضل وجاء  مشروع حساس الماء للزراعة ثالثا وهو  مشروع غرفة الطوارئ المنزلية للطالبة اليقين بنت علي الهنائية من مدرسة الوادي الأعلى حيث تم تقييم المشاريع المشاركة في مركز العلوم والتكنولوجيا وبحضور لجنة التقييم والتي ضمت كل من  جهاد بن سيف الحضرمي رئيس قسم الابتكار والاولمبياد العلمي بتعليمية محافظة مسقط  ومشرفين مادة  وسمية سالم محمد العامري وسعود الريامي وأحمد العوفي وزهرة الحوقاني واحمد المياحي

وعن المسابقة قالت المشرفة  سمية بنت سالم بن محمد العامري تتمثل فكرة المشروع: على  تدريب مجموعة من معلمين والطلاب على أهم البرامج والمهارات الازمة لمواكبة الثورة الصناعية الرابعة مما يساهم في تطوير ورفع مستويات الأداء والممارسات العملية لدى المعلمين والطلاب، وصولا إلى الغاية الأسمى وهي تحقيق جودة المخرجات التعليمية.واضافة العامرية يهدف المشروع على اكساب المشاركين الخبرات العملية والتطبيقية للعمل كمدربين محترفين. واكساب المشاركين الخلفية العلمية اللازمة لنجاحهم كمدربين محترفين ودعم المدربين للطلبة والمعلمين المشاركين في المسابقات المحلية والدولية ورفع كفأه الكوادر العلمية بالمحافظة. وزيارة فرصة المحافظة في حصد جوائز متقدمة في مختلف المسابقات المحلية والدولية. وتستهدف المسابقة المعلمين الراغبين في صقل مهاراتهم وخبراتهم. والافراد الراغبين في العمل كمدربين محترفين والطلبة الراغبين في صقل مهارتهم. وكان من مبررات المشروع:

 

عدم وجود مدربين ذو كفأه للرجوع إليهم لحل الإشكاليات التي تواجه المعلمين والطلبة أثناء تنفيذ المشاريع وحاجة المعلمين لاكتساب مهارات جديده تأهلهم للتعامل مع المستجدات التقنية وتنمية مهارات وقدرات الطلاب للتعامل مع تقنيات الحديثة وشغل وقت فراغ الطلاب بما يعود عليهم بالمنفعة ونشر الثقافة التقنية للمجتمع ووجود قاعة بيانات بالمعلمين والمهارات التي يمتلكوها للرجوع إليهم عند الحاجة واختتمت العامرية قائلة وجود عدد من المدربين القادرين على المساهمة في رفع مستوى أداء الطلاب ووجود مدربين يمتلكون مهارات جديدة متماشية مع الثورة الصناعية الرابعة. ورفع فرصة المحافظة في الحصول على جوائز متقدمة.