كانت الكتب الدراسية تستجلب عند تأسيس المدرسة من مصر وفلسطين مثل النحو الواضح والقراءة الرشيدة ثم أصبحت الكتب تستجلب من لبنان لتدريس اللغة العربية والرياضيات والعلوم والتاريخ والجغرافيا.
كما تم توفير كتاب شهير لتدريس العبادات هو تلقين الصبيان ما يلزم الإنسان للشيخ العلامة نور الدين أبي محمد عبدالله بن حميد السالمي وذلك للاهتمام الذي كانت تحظى به مادة التربية الإسلامية.
ولأهمية مادة الخط العربي قام السلطان سعيد بن تيمور بإهداء طلبة المدرسة مجموعة كراسات (الخط العربي) والمعروفة بمجموعة السلاسل الذهبية.